شماااااايل
07-20-2014, 05:59 AM
http://dc09.arabsh.com/i/03196/mxvwrznc1or7.jpg
بَيْنَمَا كُنْت فِي رَحْلِه صباح يوما ما الَى مَدِيْنَه الْطَّائِف
كُنْت اسْرَح هُنَا وَهُنَاك اجْوَاء رَائِعَه وَمَنَاظِر خَيَالِيَه
لَفَتَنِي امْر مَا اشْغِلْنِي قَلِيْلا
اصَدَقَكُم الْقَوْل..!! امُوْر وَلَيْس امْر ا وَاحِدَا لَكِنِّي الان سَااتَطُرّق الَى جَانِب
فَااحْبَبّت ان اطَّرَحَه هُنَا لَعَلِّي اجِد اجَوَبَه لِبَعْض الْتَّسَاؤُلَات
مَوَاهِب عَلَى جُدْرَان الْشَّوَارِع
رُسُوْمَات مِن جَمَالِهَا اصْبَحْت اقْرَب الَى الْحَقِيْقَه
لدِقِه تَفَاصِيْلَهَا
نَاهِيْك عَن تِلْك الْخُطُوط بَعْضُهَا فِي غَايَه الْجَمَال فَن وَاي فَن
وَالْبَعْض الْاخِر الْغَرَض مِنْه الْتَّشْوِيه فَقَط لَا غَيْر
ذَلِك حِوَار اخِر سَاأتَطُرّق الَيْه لَا حِقَّا
قَبْل كُل شَي عُذْرَا لِضِيْق الْوَقْت لَم اسْتَطِيَع ان الْتُقِط الَا صُوَر قَلِيْلُه بِكَامِيْرِا مُتُوَاضُعه وُجُوْدِه شِبْه مَقْبُوْلَه
الْشَّاهِد
بِغَض الْنَّظَر عَن الْتَّشْوِيه الْحَاصِل فِي تِلْك الامَاكِن
وَالَّذِي يَدُل عَلَى رُقِّي وَحْضَارِه وَاهْتِمَام هَؤُلَاء
الَا ان بَات سُؤَالِي
هَل يَاتُرَى لِتِلْك الْمَوَاهِب
اذَا وُجِدَت مَيَادِيْن لِتَفْرِيْغ مَوَاهِبَهُم
اكَان مِن الْمَعْقُوْل ان يُحَدِّث مِثْل هَذَا
نَفْتَقِر لِتِلْك الامَاكِن الَّتِي بَاتَت شِبْه مَعْدُوْمَه
مِن الْمَسْؤُل عَن ذَلِك..ّ!
لااخِلي مَسَؤُلَيْه الْاشْخَاص الْعَابِثِيْن هُنَا بَااستْخدَام تِلْك الْطُّرُق كَتَفْرِيَغ لْمَوَهَبِه او تَشْوِيه كَان
لَكِن..!
اذَا وَجَدْنَا مَيَادِيْن لِبَعْض الْمَوْهُوْبِيْن الَّتِي كَاد ان يُدْفَن جَمَال مايَجِدُونَه
اكَان لَنَا ان نَرَى تِلْك الامَاكِن الْمُشَوَّه
تَقْبَلُوَا خَالِص حُبّي
تَحِيَّاتِي وَوُدِّي
كَانَت هُنَا وَمَضَت
مجرد خيانه
بَيْنَمَا كُنْت فِي رَحْلِه صباح يوما ما الَى مَدِيْنَه الْطَّائِف
كُنْت اسْرَح هُنَا وَهُنَاك اجْوَاء رَائِعَه وَمَنَاظِر خَيَالِيَه
لَفَتَنِي امْر مَا اشْغِلْنِي قَلِيْلا
اصَدَقَكُم الْقَوْل..!! امُوْر وَلَيْس امْر ا وَاحِدَا لَكِنِّي الان سَااتَطُرّق الَى جَانِب
فَااحْبَبّت ان اطَّرَحَه هُنَا لَعَلِّي اجِد اجَوَبَه لِبَعْض الْتَّسَاؤُلَات
مَوَاهِب عَلَى جُدْرَان الْشَّوَارِع
رُسُوْمَات مِن جَمَالِهَا اصْبَحْت اقْرَب الَى الْحَقِيْقَه
لدِقِه تَفَاصِيْلَهَا
نَاهِيْك عَن تِلْك الْخُطُوط بَعْضُهَا فِي غَايَه الْجَمَال فَن وَاي فَن
وَالْبَعْض الْاخِر الْغَرَض مِنْه الْتَّشْوِيه فَقَط لَا غَيْر
ذَلِك حِوَار اخِر سَاأتَطُرّق الَيْه لَا حِقَّا
قَبْل كُل شَي عُذْرَا لِضِيْق الْوَقْت لَم اسْتَطِيَع ان الْتُقِط الَا صُوَر قَلِيْلُه بِكَامِيْرِا مُتُوَاضُعه وُجُوْدِه شِبْه مَقْبُوْلَه
الْشَّاهِد
بِغَض الْنَّظَر عَن الْتَّشْوِيه الْحَاصِل فِي تِلْك الامَاكِن
وَالَّذِي يَدُل عَلَى رُقِّي وَحْضَارِه وَاهْتِمَام هَؤُلَاء
الَا ان بَات سُؤَالِي
هَل يَاتُرَى لِتِلْك الْمَوَاهِب
اذَا وُجِدَت مَيَادِيْن لِتَفْرِيْغ مَوَاهِبَهُم
اكَان مِن الْمَعْقُوْل ان يُحَدِّث مِثْل هَذَا
نَفْتَقِر لِتِلْك الامَاكِن الَّتِي بَاتَت شِبْه مَعْدُوْمَه
مِن الْمَسْؤُل عَن ذَلِك..ّ!
لااخِلي مَسَؤُلَيْه الْاشْخَاص الْعَابِثِيْن هُنَا بَااستْخدَام تِلْك الْطُّرُق كَتَفْرِيَغ لْمَوَهَبِه او تَشْوِيه كَان
لَكِن..!
اذَا وَجَدْنَا مَيَادِيْن لِبَعْض الْمَوْهُوْبِيْن الَّتِي كَاد ان يُدْفَن جَمَال مايَجِدُونَه
اكَان لَنَا ان نَرَى تِلْك الامَاكِن الْمُشَوَّه
تَقْبَلُوَا خَالِص حُبّي
تَحِيَّاتِي وَوُدِّي
كَانَت هُنَا وَمَضَت
مجرد خيانه