روح الروح
04-08-2008, 06:47 PM
استغرب مما يدور واقراء واسمع الكثير من هذه القصص الواقعيه ...... ولكنني اقول اين الوازع الديني اين الفطره التي خلقنا الله بها ,والى الان وانا لا اصدق كل ما اسمع وكل ما اقراء من هذه القصص لانني لااتخيلها بتاتا..... ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اليكم القصه
ففي الجريمهاالأبن يقدم على قتل والده،والسبب هو شقيقته
تبدأ الحكايه عندما تقدمت احدى الفتيات بشكوى لدى الشرطه بأن مصطفى والد سناء قد اعتدى على ابنته لسنوات وهي الان في المستشفى تعاني مرضا عضالا،وعندما استدعت الشرطه سناء اعترفت بكل ما حصل وحولت القضيه الى المحكمه.تبلغ سناء من العمر 18 عاما. نقلت الى المستشفى بشكل اسعافي بعدما عانت الاما مبرحه في معدتها وتبين أنها تعاني مرضا عضالا، وبقيت هناك اياما تبكي ليلها ونهارها . وتقربت منها احدى الممرضات وباتت صديقتها الحميمه . وفي يوم الايام باحت سناء بسرها لصديقتها الممرضه ،هذا السر الذي كتمته لسنوات طويله ونتج عنه جرح كبير لن يندمل ، فحدثتها عن مصيبتها وأن والدها بدأ الاعتداء عليها وهي في سن التاسعه ، وقد أقدم على هذا الفعل الشائن دون أن تدري ما الذي يفعله بها، لكنها شعرت بالالم الشديد .ثم هددها بألاتبوح لأحد بماحصل والا فسيقتلها ، وهو المعروف بجبروته في العائله وسلطته الكبيره على والدتها وأخيها الشاب . وبات يقدم على تلك الفعله كل يوم أثناء غياب والدتها في العمل وذهاب أخيها الى المدرسه ، فيعود الوالد من محله ليلاقي فريسته في المنزل ،كنت تكره اللحظه التي يخرج فيها الجميع من المنزل وتحاول اللحاق بهم لكن والدها كان اسلوبه القذر يمنعها دون ان يشعر احد بذالك .وسكتت لسنوات طويله خوفا من عقاب الأخ والام وخوفا من ان يقتلها والدها . ومع مرور السنوات أيقنت الفتاة أنها لم تعد ابنة هذا الرجل بل هي زوجته ايضا. ولكن لم تسطع ان تسكت وهي في المستشفى تعرف ان مرضها خطير ،والسبب هو والدها الذي تلذذ بعذابها لسنوات طويله ولم تكن تدري ان قصتها ستصل الى الشرطه من خلال تلك الممرضه. وفي المحكمه تقدمت سناء وقصت للقاضي كل ما جرى معها مذ كانت صغيره،ولم تبالي بنظرات والدها خلف القضبان بل شعرت بأن هذا ماكان يجب ان يحصل منذ سنوات ، وأنها أخطأت بالكتمان، لكنها كانت صغيره وتخاف عواقب فضح السر .جن جنون العائله بما سمعت في المحكمه وبنظرات الأب الجشعه والخائنه ،وحكم عليه القاضي بالجن مدة 4 اعوام (والله حتى القاضي هذا شكلو ماعنده ذره من الفطره ) المهم قضتها العائله وسط فضيحه كبيره بين الناس من جهة ،وبين مصيبة الأبنه المسكينهالتي لم يكن لها ذنب في ذلك ، وبدأعادل شقيق سناء يعد الأيام ليخرج والده ويفهم الحقيقه منه خاصه انه انكر كل مانسب اليه ولم يدافع عن نفسه بأكثر من ذلك.ومضت السنوات الأربع وتلك العائله تجر ذيول فضيحتها ....خرج الأب وعاد الى المنزل وبعد وصوله بساعات ، طلب عادل من ابيه أن يحلف اليمين بأنه لم يفعل مافعله بأخته ،لكنه لم يقسم اليمين ،وبدأ يسيء الى سمعة ابنته أمام زوجته وابنه ويسألهما أن يبحثا عمن فعل ذلك مدعيا انها فتاة غير سويه ،لم يستطع عادل السكوت اكثر وتطاير الشر من عينيه فقصد المطبخ وتناول سكينا وطعن والده المرة تلو الاخرى ،وبعدما تأكد من موته ، ودع امه واخته وطلب منهما السماح وقصد مركز الشرطه واعترف بقتله لواله وان ما فعله هو الصحيح وانه على يقين بأن اخته طاهره ومظلومه وان حكم الاربع سنوات لم يكن كافيا لمعاقبة الأب على تلك الجريمه النكراء....................
(والله من جد هذا الي كان المفروض يصير)
روح الروح
اليكم القصه
ففي الجريمهاالأبن يقدم على قتل والده،والسبب هو شقيقته
تبدأ الحكايه عندما تقدمت احدى الفتيات بشكوى لدى الشرطه بأن مصطفى والد سناء قد اعتدى على ابنته لسنوات وهي الان في المستشفى تعاني مرضا عضالا،وعندما استدعت الشرطه سناء اعترفت بكل ما حصل وحولت القضيه الى المحكمه.تبلغ سناء من العمر 18 عاما. نقلت الى المستشفى بشكل اسعافي بعدما عانت الاما مبرحه في معدتها وتبين أنها تعاني مرضا عضالا، وبقيت هناك اياما تبكي ليلها ونهارها . وتقربت منها احدى الممرضات وباتت صديقتها الحميمه . وفي يوم الايام باحت سناء بسرها لصديقتها الممرضه ،هذا السر الذي كتمته لسنوات طويله ونتج عنه جرح كبير لن يندمل ، فحدثتها عن مصيبتها وأن والدها بدأ الاعتداء عليها وهي في سن التاسعه ، وقد أقدم على هذا الفعل الشائن دون أن تدري ما الذي يفعله بها، لكنها شعرت بالالم الشديد .ثم هددها بألاتبوح لأحد بماحصل والا فسيقتلها ، وهو المعروف بجبروته في العائله وسلطته الكبيره على والدتها وأخيها الشاب . وبات يقدم على تلك الفعله كل يوم أثناء غياب والدتها في العمل وذهاب أخيها الى المدرسه ، فيعود الوالد من محله ليلاقي فريسته في المنزل ،كنت تكره اللحظه التي يخرج فيها الجميع من المنزل وتحاول اللحاق بهم لكن والدها كان اسلوبه القذر يمنعها دون ان يشعر احد بذالك .وسكتت لسنوات طويله خوفا من عقاب الأخ والام وخوفا من ان يقتلها والدها . ومع مرور السنوات أيقنت الفتاة أنها لم تعد ابنة هذا الرجل بل هي زوجته ايضا. ولكن لم تسطع ان تسكت وهي في المستشفى تعرف ان مرضها خطير ،والسبب هو والدها الذي تلذذ بعذابها لسنوات طويله ولم تكن تدري ان قصتها ستصل الى الشرطه من خلال تلك الممرضه. وفي المحكمه تقدمت سناء وقصت للقاضي كل ما جرى معها مذ كانت صغيره،ولم تبالي بنظرات والدها خلف القضبان بل شعرت بأن هذا ماكان يجب ان يحصل منذ سنوات ، وأنها أخطأت بالكتمان، لكنها كانت صغيره وتخاف عواقب فضح السر .جن جنون العائله بما سمعت في المحكمه وبنظرات الأب الجشعه والخائنه ،وحكم عليه القاضي بالجن مدة 4 اعوام (والله حتى القاضي هذا شكلو ماعنده ذره من الفطره ) المهم قضتها العائله وسط فضيحه كبيره بين الناس من جهة ،وبين مصيبة الأبنه المسكينهالتي لم يكن لها ذنب في ذلك ، وبدأعادل شقيق سناء يعد الأيام ليخرج والده ويفهم الحقيقه منه خاصه انه انكر كل مانسب اليه ولم يدافع عن نفسه بأكثر من ذلك.ومضت السنوات الأربع وتلك العائله تجر ذيول فضيحتها ....خرج الأب وعاد الى المنزل وبعد وصوله بساعات ، طلب عادل من ابيه أن يحلف اليمين بأنه لم يفعل مافعله بأخته ،لكنه لم يقسم اليمين ،وبدأ يسيء الى سمعة ابنته أمام زوجته وابنه ويسألهما أن يبحثا عمن فعل ذلك مدعيا انها فتاة غير سويه ،لم يستطع عادل السكوت اكثر وتطاير الشر من عينيه فقصد المطبخ وتناول سكينا وطعن والده المرة تلو الاخرى ،وبعدما تأكد من موته ، ودع امه واخته وطلب منهما السماح وقصد مركز الشرطه واعترف بقتله لواله وان ما فعله هو الصحيح وانه على يقين بأن اخته طاهره ومظلومه وان حكم الاربع سنوات لم يكن كافيا لمعاقبة الأب على تلك الجريمه النكراء....................
(والله من جد هذا الي كان المفروض يصير)
روح الروح