واتنفسك حلم
10-16-2009, 04:23 PM
ساعات الفرح والسعادة قد ينفعل الإنسان ويتصرف باندفاعية لا يحسب لعقباها قد توقعه بالندم لاحقاً ، بحجة أن ساعة الفرح لا تتعوض والمناسبات لا تتكرر.
هذا ماحصل مع الفتاة ( ن ، س) 23 سنة عند تخرجها في جامعة الملك فيصل بالدمام السعودية ، فقد أصرت على الاحتفال بيوم تخرجها وإن لم يكن لديها المال لإقامة الحفل .
وبحسب ما نشرته صحيفة "الرياض" فإن (ن ، س) استدانت مبلغ خمسين ألف ريال من أقاربها ومعارفها لشراء وتجهيزات حفل تخرجها من مكان للحفل والبوفيه والتحف التذكارية حتى لا تقل عن زميلاتها احتفالاً ، إلا أنها حالياً مغرقة بالديون التي لم تستطع سداد سوى جزء بسيط منها لا يتعدى عشرة آلاف ريال .
وقد توجهت لاهل الخير لمساعدتها نتيجة الخطأ الذي ارتكبته.
هذا ماحصل مع الفتاة ( ن ، س) 23 سنة عند تخرجها في جامعة الملك فيصل بالدمام السعودية ، فقد أصرت على الاحتفال بيوم تخرجها وإن لم يكن لديها المال لإقامة الحفل .
وبحسب ما نشرته صحيفة "الرياض" فإن (ن ، س) استدانت مبلغ خمسين ألف ريال من أقاربها ومعارفها لشراء وتجهيزات حفل تخرجها من مكان للحفل والبوفيه والتحف التذكارية حتى لا تقل عن زميلاتها احتفالاً ، إلا أنها حالياً مغرقة بالديون التي لم تستطع سداد سوى جزء بسيط منها لا يتعدى عشرة آلاف ريال .
وقد توجهت لاهل الخير لمساعدتها نتيجة الخطأ الذي ارتكبته.