صمتي ذبحني
05-24-2011, 08:50 AM
خُذ مَا تُريد ... واترُك ما تُريد !
عِندما أقولُ هذهِ الجُملة " خُذ ما تُريد ... واترُك ما تُريد "،
لا أتحدثُ فيها عن شيءٍ مادي، إنّما هُو شيءٌ معنوي .. ويعنينا جميعًا كُمُسلمين !
فَهُناك مَن يُسمّى بِمُسلم – وأأسفُ لِذلك- ،
يرفض أن تلبسَ أُختهُ القصير – أمامه - أو عباءة الكتف أو النقاب حتى،
وَ معَ ذلِك كُلِّه .. يسمحُ لهَا بِ :
سماعِ الأغَاني والخروج إلى ومع صديقاتها إلى وقتٍ مُتأخر،
وليسَ هُنالِك مانعٌ أيضًا إذا جلست -وهي ابنة الخامسة عشرة - مع ابن عمها -ابن الثامنة عشرة- بِلا حجابٍ ولا عباءة ! ولا يمنعُها أيضًا مِن التدخِينِ معه !
وليس هُنالِك مانعٌ لديه لو لبست في أحدِ الزواجاتِ لبسًا قصيرًا فاضحًا،
فَأكثرُ ما يهمُّه هُو أن لا يقول أحدُ أصدقائه لِآخر : " شفت أخت فلان طالعة من البيت ونقابها ما عليه غطا ! "
وبِمثالٍ آخر ... أمثال أولئِك الرِجال مَن يُشجع تعدد الزوجات،
ولكنّه ينسى قولهُ تعالى : (( فإن خِفتُم ألّا تعدلوا فَواحِدة )) .
أتركُ الحديثَ لكُم . : )
عِندما أقولُ هذهِ الجُملة " خُذ ما تُريد ... واترُك ما تُريد "،
لا أتحدثُ فيها عن شيءٍ مادي، إنّما هُو شيءٌ معنوي .. ويعنينا جميعًا كُمُسلمين !
فَهُناك مَن يُسمّى بِمُسلم – وأأسفُ لِذلك- ،
يرفض أن تلبسَ أُختهُ القصير – أمامه - أو عباءة الكتف أو النقاب حتى،
وَ معَ ذلِك كُلِّه .. يسمحُ لهَا بِ :
سماعِ الأغَاني والخروج إلى ومع صديقاتها إلى وقتٍ مُتأخر،
وليسَ هُنالِك مانعٌ أيضًا إذا جلست -وهي ابنة الخامسة عشرة - مع ابن عمها -ابن الثامنة عشرة- بِلا حجابٍ ولا عباءة ! ولا يمنعُها أيضًا مِن التدخِينِ معه !
وليس هُنالِك مانعٌ لديه لو لبست في أحدِ الزواجاتِ لبسًا قصيرًا فاضحًا،
فَأكثرُ ما يهمُّه هُو أن لا يقول أحدُ أصدقائه لِآخر : " شفت أخت فلان طالعة من البيت ونقابها ما عليه غطا ! "
وبِمثالٍ آخر ... أمثال أولئِك الرِجال مَن يُشجع تعدد الزوجات،
ولكنّه ينسى قولهُ تعالى : (( فإن خِفتُم ألّا تعدلوا فَواحِدة )) .
أتركُ الحديثَ لكُم . : )