منتديات جروح

منتديات جروح (https://www.jro00o7.net/vb/index.php)
-   جروح لمواطن الجمال (https://www.jro00o7.net/vb/forumdisplay.php?f=79)
-   -   عــلمني البحـــر ,,!! (https://www.jro00o7.net/vb/showthread.php?t=8077)

واتنفسك حلم 01-29-2011 02:58 AM

عــلمني البحـــر ,,!!
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]







عــلمني البحـــر ,,!!




عندما يقُدر لنا الله أن ونكون في رحلة إلى البحر،



يزينها البعد عن صخب الدنيا، وانقطاع الاتصالات مع كل

أحدٍ إلا مع الله،















البحر وما أدراك ما البحر!




إنه مدرسةٌ إيمانية! وفرصة لملء هذا القلب بتعظيم الله،


إذ لا صلاح له، ولا سعادة إلا بأن يكون هذا القلب

معظماً لله، ومخبتاً لخالقه، مملوءاً بإجلاله وهيبته.
إن السير في البحر، هو من جملة امتثال الأمر الإلهي
في القرآن للتفكر والنظر والاعتبار ..











ألم يقل الله: {أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ


يَعْقِلُونَ بِهَا أَوْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا فَإِنَّهَا لَا

تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَكِنْ تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ}؟!















ألم يقل الله: { قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا


كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقَ ثُمَّ اللَّهُ يُنْشِئُ النَّشْأَةَ الْآخِرَةَ إِنَّ اللَّهَ


عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ














أم كيف يتم تحقيق اليقين في قوله تعالى:


{وَفِي الْأَرْضِ آيَاتٌ لِلْمُوقِنِينَ}





إلا بمثل هذا السير في الأرض، والنظر في ملكوت الله؟!


ألم يمدح الله المتفكرين في خلق السماوات والأرض؟:

{إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ
وَالنَّهَارِ لَآيَاتٍ لِأُولِي الْأَلْبَابِ,
(190) الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا
وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ
رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ}.















إن السير في الأرض قد يشترك فيه المؤمن والكافر،


لكن المؤمن له في كل شيء عبرة، وفي كل أمر فكرة،


تذكره بالله، والدار الآخرة وبحقيقة هذه الدنيا ..









المؤمن قد يخرج للنزهة البرية، وقد يمخر عباب البحر


، لكنه يعود بفوائد وعوائد إيمانية، هي أعظم

مما يقع من أُنْسٍ عارضٍ مع الصحب والأصدقاء ..











لقد ذكرتني عظمة البحر ـ وأنا بين أمواجه ـ


عظمةَ خالقه، وأنه لا يخلق العظيم إلا عظيم،

جل في علاه.






















عًلٌمًنًيْ البًحًرٌ




نعمة التوحيد ـ وأنا أرى الأمواج تتلاطم من حولي


ـ وتذكرت حينها قول الله ﻷ:


{وَإِذَا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فِي الْبَحْرِ ضَلَّ مَنْ تَدْعُونَ إِلَّا إِيَّاهُ

فَلَمَّا نَجَّاكُمْ إِلَى الْبَرِّ أَعْرَضْتُمْ وَكَانَ الْإِنْسَانُ كَفُورًا}!
















فالحمد لله الذي جعلنا لا نستغيث


إلا به في البر والبحر والجو.














عًلٌمًنًيْ البًحًرٌ



ـ وأنا أمخر عبابه ـ شيئاً من معاني قوله تعالى:


{قُلْ لَوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ

قَبْلَ أَنْ تَنْفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا}
، وبقوله سبحانه:
{وَلَوْ أَنَّمَا فِي الْأَرْضِ مِنْ شَجَرَةٍ أَقْلَامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ
مِنْ بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ مَا نَفِدَتْ كَلِمَاتُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ}.















سبحان الله!



هل تصورت الأمر؟ هب أن كل شجرة في الأرض،


في بره وبحره صارت أقلاماً، ثم تحوّلت

هذه البحار العظيمة إلى محابر، فصارت الأقلام
تكتب كلمات الله، والبحار من ورائها بحار،
ما نفدت ولا انتهت كلماته سبحانه وبحمده.



















عًلٌمًنًيْ البًحًرٌ





عظيم فضل الله علينا به، فهو أحد مستودعات الرزق


الكبرى في الأرض:

{وَهُوَ الَّذِي سَخَّرَ الْبَحْرَ لِتَأْكُلُوا مِنْهُ لَحْمًا طَرِيًّا
وَتَسْتَخْرِجُوا مِنْهُ حِلْيَةً تَلْبَسُونَهَا وَتَرَى الْفُلْكَ
مَوَاخِرَ فِيهِ وَلِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ }











فاللهم اجعلنا من الشاكرين!














عًلٌمًنًيْ البًحًرٌ



وأنا أرى منظر الصيادين يصيدون السمك


يسرَ هذه الشريعة حيث أباحت لنا ميتة البحر:









{أُحِلَّ لَكُمْ صَيْدُ الْبَحْرِ وَطَعَامُهُ مَتَاعًا لَكُمْ وَلِلسَّيَّارَةِ}.









وقلتُ في تفسي ـ وأنا أرى ما يقع لبعض الصيادين


من تتابع بعض الأسماك دفعة واحدة


في الشبكة أو في السنارة ـ: ماذا لو لم يجز

لهذا الصياد أن يأكل إلا ما ذُكي؟!
إذن لفسد أكثر صيده، ولباء بالتعب،
فالحمد لله على هذه الشريعة السمحة.
















عًلٌمًنًيْ البًحًرٌ



التفكر فيما أرى من آيات الله التي جعلها في هذا البحر:


سفنٌ كبارٌ، تحمل آلاف الأطنان من النفط أو الأرزاق ..

فتذكرتُ حينها قوله تعالى:
{وَمِنْ آيَاتِهِ الْجَوَارِ فِي الْبَحْرِ كَالْأَعْلَامِ}!
وتذكرتُ:
{أَلَمْ تَرَ أَنَّ الْفُلْكَ تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِنِعْمَتِ اللَّهِ لِيُرِيَكُمْ
مِنْ آيَاتِهِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ }.











هل تأملتَ ـ أيها المؤمن ـ هذه الحِكَم؟


{لِيُرِيَكُمْ مِنْ آيَاتِهِ}!

وهل فتشت عن أثر هذا التأمل
في تحققك بهذين الوصفين:
{إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ }
صبّار عن محارم الله، وشكور لنعمه فلم يكفرها.


















عًلٌمًنًيْ البًحًرٌ



وأنا أرى طيراً ينقر نقرةً عابرة على سطحه ـ


شيئاً من معاني قوله صلى الله عليه وسلم ـ

وهو يحدثنا عن قصة موسى مع الخضر
عليهما السلام المخرجة في الصحيحين ـ:
"يا موسى ما نقص علمي وعلمك من علم الله
إلا كنقرة هذا العصفور في البحر" أي: لم يأخذ.




















عًلٌمًنًيْ البًحًرٌ



أن من يغوص فيه ولو لأمتار قليلة،


ويرى هذا التنوع العظيم في أنواع المخلوقات البحرية:

فهذه أسماك كبيرة وتلك صغيرة، وهذه ألوانها
تأخذ باللب، وتلك شعب مرجانية، وهذه أعشاب بحرية،















وفي كل شيء له آية **** تدل على أنه واحد





إن هذا التنوع في المخلوقات لأعظم دليل


على كمال قدرة الله، وعظيم قيوميته،


فمن يرزق هذه المخلوقات إلا هو؟

ومن يحفظها إلا هو؟ ومن يقوم عليها إلا هو!
إنه الله الذي
{لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ
{ أَفَمَنْ هُوَ قَائِمٌ عَلَى كُلِّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ
وَجَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكَاءَ قُلْ سَمُّوهُمْ }؟.



















عًلٌمًنًيْ البًحًرٌ





عِلْماً أورثني شعوراً لا أستطيع وصفه!


لقد مرّ من أمام ناظريّ ـ وأنا أرى هذه الأسماك


بأحجامها المختلفة وألوانها البديعة المتنوعة ــ

أسماء وصور لعلماء ودعاة في الحاضر والغابر:
{فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ}!











فتذكرتُ عظيم فضل الله عليهم حين منّ عليهم


بتعليم الناس الخير، وتذكرتُ عندها الحديث

الذي صح موقوفاً عن ابن عباس، وروي مرفوعاً
من طرق أخرى لا بأس بها:











"إن الله وملائكته وأهل السموات والأرضين


حتى النملة في حجرها وحتى الحوت

ليصلون على معلم الناس الخير".











وهذا ـ لعمر الله ـ الشرف الذي لا يلحقه شرف!


ملائكةٌ! ونمل! وحيتان! لا يعلم عددهم

إلا الله تستغفر لمعلم الناس الخير؟!


















عًلٌمًنًيْ البًحًرٌ



درساً عظيماً في فهم شيء من معاني قوله تعالى ـ


وهو يضرب لنا مثلاً في مآل أعمال الكفار ـ:

{أَوْ كَظُلُمَاتٍ فِي بَحْرٍ لُجِّيٍّ يَغْشَاهُ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ مَوْجٌ
مِنْ فَوْقِهِ سَحَابٌ ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ
إِذَا أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَرَاهَا وَمَنْ لَمْ يَجْعَلِ اللَّهُ
لَهُ نُورًا فَمَا لَهُ مِنْ نُورٍ}.















ظلمات بعضها فوق بعض!


لقد رأيت من هذه الظلمات ظلمتين، فهالني الأمر،


فكيف بمن غاص ليعيش ظلمات الأخرى؟

إنه مشهد يعز على الوصف!
هذه حقيقة عمل الكافر إذا مات على كفره
وإن كان يحمل أعلى الشهادات، أو يتبوأ أعلى
المناصب، فهنئياً لمن على التوحيد والسنة.



















عًلٌمًنًيْ البًحًرٌ





أنه دواء ناجع لعلاج الكبر!


فمن شعر بشيء من الفخر التعالي على العباد،

أو القهر بغير حق، فليحمل نفسه يوماً،
ولينطلق إلى هذا البحر ليعرف قدره، وأن الكبر
لا يليق إلا بالجبار المتكبر!











لقد تذكرتُ، وأدركتُ شيئاً من حكمة الله


أن جعل البحر المحطة الأخيرة في حياة رأس

من رؤوس المتكبرين المفسدين في هذه الدنيا:
{حَتَّى إِذَا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قَالَ آمَنْتُ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا
الَّذِي آمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَأَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ
(90) آلْآنَ وَقَدْ عَصَيْتَ قَبْلُ وَكُنْتَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ}!


















عًلٌمًنًيْ البًحًرٌ





أن ركوبه فرصةٌ لتنمية عبادة التفكر


التي تورث الخوف والرجاء والحب للرب العظيم،


وأن هذا التفكر من أعظم ما يبني قواعد الإيمان.













*..همسة ..*





إن تربية القلب على عبادة التفكر والتدبر


في آيات الله الشرعية والكوينة من أقصر الطرق


لصلاح القلب، ودفعِ أمثال هذه الواردات،

فإن القلب إذا امتلأ بتعظيم الله، فإنه يوشك أن يستحي
أن يستمر في التفكير في معصية الله،
فضلاً عن الاستمرار في مواقعتها، وإن وقع
فلا يلبث أن يغشاه الحياء والندم، وهكذا في جهاد
ومجاهدة حتى تستقر قدمه على الطريق،
وإلى أن يلقى ربه؛ لقاء المحب لحبيبه.















اللهم املأ قلوبنا من تعظيمك وإجلالك،


وارزقنا خشيتك في الغيب والشهادة

















[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

ابو خالد 01-29-2011 07:03 AM

دروس رائعه جداً

تشهد على عظمة الخالق سبحانه

ربنا ماخلقت هذا باطلا سبحانك فقنا عذاب النار

سبحان الله وبحمده

عدد خلقه ورضا نفسه

وزنة عرشه ومداد كلماته

يعطيك العافيه ساره

ج ـنوًٍُن إنثـًٍُـى 01-29-2011 08:47 AM


سبحآنك يارب ماعبدنآك حق عبادتك..

نِعَمُ الله لا تعد ولا تحصى.. فالبحر نعمه عظيمه وجليله..

فالحمد لله على نعمه ظاهرةً وباطنهـ

كل الشكر

AL KING 01-29-2011 12:56 PM

طرح في قمة الروعه

سبحان الخالق البديع

تسلمين وربي يعطيك العافيه

واتنفسك حلم 01-29-2011 08:07 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو خالد (المشاركة 138119)
دروس رائعه جداً

تشهد على عظمة الخالق سبحانه

ربنا ماخلقت هذا باطلا سبحانك فقنا عذاب النار

سبحان الله وبحمده

عدد خلقه ورضا نفسه

وزنة عرشه ومداد كلماته

يعطيك العافيه ساره

الله يعافيك اخي ابو خالد

دوما تسعدني بجميل ردودك

لاحرمت هذا الجمال بالحضور

تحيتي

واتنفسك حلم 01-29-2011 08:08 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ج ـنوًٍُن إنثـًٍُـى (المشاركة 138125)
سبحآنك يارب ماعبدنآك حق عبادتك..

نِعَمُ الله لا تعد ولا تحصى.. فالبحر نعمه عظيمه وجليله..

فالحمد لله على نعمه ظاهرةً وباطنهـ


كل الشكر


الشكر لك يالغلا على عطر حضورك الجميل

لاعدمت تواصلك

تحيتي

واتنفسك حلم 01-29-2011 08:10 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة al king (المشاركة 138140)
طرح في قمة الروعه

سبحان الخالق البديع

تسلمين وربي يعطيك العافيه

الاروع وجودك اخي الكنق

نورت متصفحي بروعة إطلالتك

لاعدمتك

سهم 01-30-2011 12:25 AM

موضوع جدا رايع الله يجعلانا من اهل التأمل في عظمه الله سبحانه ننتظرجديدك لا عدمناك

واتنفسك حلم 01-30-2011 03:24 AM

اللهم امين اخي ابو مازن

منور متصفحي بعطر حضورك

لاعدمتك

عازف الناي 01-30-2011 07:57 PM

البحر علمني ان اشكر ربي وشكر ربي في شكري للناس
فانا اشكركِ من كل قلبي على هذا الطرح الذي يختصر الكثير لنتعلمه من الحياه
الى الامام ايتها المبدعه لو رائتيني رفعت القبعه احتراماً لشخصك واحتراماً لما طرحتيه
شكراً

روعة الاحساس 01-30-2011 09:01 PM

كل الشكر والامتنان على روعة بوحك
وروعة مانثرت ... وجمالية طرحك وذوقك
دائماً متميز في الانتقاء.. سلمت يالغلا
نترقب المزيد من جديدك الذوق الرائع
دمت ودام لنا روعة مواضيعك الشيقهـ

واتنفسك حلم 02-02-2011 08:25 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الساحر بفنه (المشاركة 138232)
البحر علمني ان اشكر ربي وشكر ربي في شكري للناس
فانا اشكركِ من كل قلبي على هذا الطرح الذي يختصر الكثير لنتعلمه من الحياه
الى الامام ايتها المبدعه لو رائتيني رفعت القبعه احتراماً لشخصك واحتراماً لما طرحتيه
شكراً

الشكر لك اخي الساحر بفنه على تواجدك الراقي برقيك

وشرف لي تواجد امثالك بمتصفحي

لاعدمتك

واتنفسك حلم 02-02-2011 08:28 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روعة الاحساس (المشاركة 138238)
كل الشكر والامتنان على روعة بوحك
وروعة مانثرت ... وجمالية طرحك وذوقك
دائماً متميز في الانتقاء.. سلمت يالغلا
نترقب المزيد من جديدك الذوق الرائع
دمت ودام لنا روعة مواضيعك الشيقهـ

الاروع تواجدك ومرورك

لاخلا ولا عدم

مودتي

ـآدمْنتّـٍـٍكٌـ 02-13-2011 05:18 PM

سبحُـاَنُ الله
عوـافٌـي عْـلى الطُــرٍح الجميُـلَ

ارٍقٌ الُتًحاياُ

واتنفسك حلم 02-14-2011 09:32 PM

الله يعافيك غاليتي ادمنتك

منوره متصفحي بحضورك

لاعدمتك

لهفة شوق 03-01-2011 11:44 AM


يع‘ــطيك ربي الع‘ــوافي

وماننح‘ــرم من ج‘ــديدك

اطيب التح‘ــايا لسموك ..~

|| لهفة شوق ||

واتنفسك حلم 03-02-2011 04:17 AM

الله يعافيك يالغلا على عطر حضورك الجميل

لاعدمت تواصلك

تحيتي

لورانس 03-03-2011 12:20 PM


البحر هو عالم ثانى فى هذه الدنيامليئ بالغرائب وبالكائنات الحيه
وهويعد من نعم الله على خلقه وبه من الخيرات الشى الكثير ويكفى بأنه المتنفس الوحيد والدائم لكل من هو على سطح الارض وهوالصديق الذى يتحمل كل همومنا وأسرارنا فى هذه الدنياء
ساره الف شكر على الطرح الجميل والذى لو أردت أن اكتب عنه لن يسعفنى حبرقلمى ولافكرى لكى أنتهى منه
والف شكر لك ولقلمك وفكرك المميز دوما
ولك كل الودوالتقدير.

واتنفسك حلم 03-04-2011 08:13 PM

اضافة قيمة اخي لورانس اعطت لمتصفحي الكثير

كل الشكر على روعة تواجدك

لاعدمتك

وياك 06-21-2013 05:56 AM

بسم الله الرحمن الرحيم

سبحان الله

طرح غايه
فى الروعه
دائما متميزه


تسلم الأيادى

تقبل تحيتى
بارك الله فيك
أسعد الله أيامك
فى أمان الله

سميتك غلآي 07-26-2013 06:05 AM

●●●
يعطِـــيكْ العَآفيَـــةْ..
عَلَـــىْ روْعـــَــةْ طرْحِـــكْ’..
بإآنْتظَـــآرْ الَمزيِــدْ منْ إبدَآعِكْ ..
لــكْ ودّيْ وَأكآليلَ ورْديْ ..
●●●

كسير من هالجروح 11-11-2013 09:47 PM

مووضوع رائع ومبدع

تسلم يمنيك

فلسطينية بهواها 07-14-2023 01:45 AM

موضوع جميل واسم الموضوع جذبني
علمني البحر
دمتِ بخير وسعاده


الساعة الآن 07:55 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يستخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas

Security team