حقوق الجآر في عصر المآدياآت~؛
 

موضوعي اليوم عن ظاهرة تسببت في ظهورها الفترة

التي غمرت المادة فيهآاأنواآع الحيآة في بلادنآ

وخلقت لوناَ من التطور لم تزلّ البلاد تعانيه

لقد خاآلفت بين جمييع معآايير الحيآة المتعآرف عليها

حديثي هناآ


عن الجآر وحسن الجوآار التي غفل عنها الكثير من النآس
الذي أبتعد عن إقامة العلاقآت الإنسانية على قاعدة الدين
الذي هي رسآلة عامة للبشر يحفظ لهم تنظيم علاقاتهم مع بعضهم

قال الشاعر :

**يلومونني أن بعت بالرخص منزلي **
**ولم **
**يعرفـوا جاراًهناك ينغصُ **
**فقلت لهـم كفـوا المـلام **فإنـها**
** بجيرانهـا تغلو الديار وترخص **

ما نسمعه من قصص وحكايات عن سوء الجوار،يندي لها الجبين

قال رجل لسعيد بن العاص
والله إني لأحبك؛ فقال له
ولمَ لا تحبني
ولست بجار لي ولا ابن عم.

لماذا وصل بنا الحآل لهذا لمآذا أصبح بعض الجيرآن يتحاشوون

التقرب من جيرانهم لمآذا أصبحوا يردون على معرووف جيرانهم

بالإساآءة

لن أطيل الحديث وأترقب آرأآؤكم حول هذ الموضوع ....
يهمني الرأي فيه من تجآرب شخصية إذا أمكن

للجار حقوق عظيمه
يجب ان نؤديها جميعنا
ما جعل الحال يصل
لهذا الحد في اعتقادي بأنه
عدم التواصل وانشغال الناس
بضغوظ الحياه جعل كل واحد
يسلك طريقاً بعيد عن الاخر
روعه الاحساس رايعه
دوماً موضوع وجب النقاش فيه
لك كل اعجابي وتقديري

لقد عظّم الإسلام حق الجار

وقد اوصى القرآن بالإحسان الى الجار

ولكن نجد في هذه الأيام قلّة التواصل

ربما لمغريات و مشاغل الدنيا التي لاتنتهي

واصبح يقتصر التواصل في حالتي التهنئه والتعزيه

يعطيك العافيه روعه موضوع في الصميم

ونسأل الله ان يعيننا على حق الجوار

طرح جدير بالنقاش

وقضية متفشيه وبكثره في مجتمعنا

للأسف يالغلا القطاعه وهدر حق الجار اصبح حال الكثير

واصبح زمننا زمن الصد حتى بين الاقارب وليس الجار فحسب

نسأل الله ان يصلح احوالنا جميعا

يعطيك العافية يالغلا

لاعدمناك

لمرورك الف نغم

تورق له اغصان الروح طربا

شكــرا ولا تفي السكب الرائع

لك صادق حبي

لحضورك عادة ..

روح عالية الجوده وومضة امل

اتمنى ان لا تنطفئ ابدا

حديقة شكر لا تكفي هذا التدفق الطيب
ممتنه انا للطفك وسخاءك

نور حضورك اضاء شموع المكان

فسرَّ النفس

شكرا من القلب لانكِ مررت من هنا