عرض مشاركة واحدة
قديم 01-19-2008, 05:21 PM   #3

افتراضي

[align=center]ههههههههههههههههههههههههههههههههه وذع وذع

فرحت اقول فكه هههههههههههههههه

امذح بالعكث طاح قلبي

<<< تركض بتمسك ضناني تقول والله ماتروح اقعد هههههههههههههههه

وش المنتدى بدون ضناني <<< لايكثر ههههههههههههه

تعليقي عالمووووووضوووع



عقوق الوالدين الذي ظهر وانتشر وتعددت أشكاله وألوانه

ليدل على انحراف خطير في المجتمعات عن شريعة الله تعالى

التي جعلت رضا الله في رضا الوالدين وسخطه سبحانه في سخطهما،

كما في الحديث: "رضا الرب في رضا الوالد، وسخط الرب في سخط الوالد".

والتي جعلت الجنة تحت أقدام الأمهات فلن يدخل الجنة عاقٌ لوالديه

،ففي الحديث: "ثلاثة لا ينظر الله إليهم يوم القيامة:

العاق لوالديه، والمرأة المترجلة، والديوث.

وثلاثة لا يدخلون الجنة: العاق لوالديه، ومدمن الخمر، والمنان بما أعطى".

كما إن العاق لوالديه يعرض نفسه لدعاء والديه عليه،

ودعاؤهما مستجاب فقد ورد في الحديث: "ثلاث دعوات مستجابات لا شك فيهنَّ:

دعوة المظلوم، ودعوة المسافر، ودعوة الوالد على ولده".

فكل الذنوب يؤخر الله منها ما شاء إلى يوم القيامة إلا عقوق الوالدين،

فإنه يعجل لصاحبه في الحياة قبل الممات فالحذر الحذر


ومن صور عقوووق الوالــدين

أن يتسبب الولد في سب ولعن أبويه أو أحدهما؛

منع الأبناء النفقة على الآباء رغم حاجة الآباء وقدرة الأبناء

إبكاء الوالدين وتحزينهما بالقول أو الفعل .

نهرهما وزجرهما ، ورفع الصوت عليهما .

التأفف من أوامرهما .

العبوس وتقطيب الجبين أمامهما ، والنظر إليهما شزراً .

الأمر عليهما .و تشويه سمعتهما .

انتقاد الطعام الذي تعده الوالدة .

ترك الإصغاء لحديثهما .

ذم الوالدين أمام الناس وشتمهما. .

إثارة المشكلات أمامهما إما مع الأخوة ، أو مع الزوجة .

إدخال المنكرات للمنزل ، أو مزاولة المنكرات أمامهما .

المكث طويلاً خارج المنزل ، مع حاجة الوالدين وعدم إذنهما للولد في الخروج .

تقديم طاعة الزوجة عليهما .

التعدي عليهما بالضرب .

إيداعهم دور العجزة .

تمني زوالهما . قتلهما عياذاً بالله .

نبضـــــــــــــات

غَذَوْتُــكَ مَـوْلُـودًا وَعُلْتُـكَ يَافِــعًــا ،،،، تُعَلُّ بما أجْنَي عَلَيْكَ وَتَنْهَــــلُ

إذَا لَيْلَةٌ نَــابَتْكَ بِالشَّجْـوِ لَــمْ أَبِتْ ،،،، لِشَكْوَاكَ إِلاَّ سَـاهِـرًا أَتَمَـلْـمـَلُ

كَأَنِّي أَنَــا الْـمَطْـرُوقُ دُونَكَ بالَّذِي ،،،، طُرِقْـتَ به دُوني فَعَيْنِيَ تَهْمُلُ

تَخَافُ الرَّدى نَفْسِي عَلَيْكَ وَإنَّني ،،،، لأَعْلَـمُ أَنَّ الْمَـوتَ حَتْــمٌ مُؤَجَّلُ

فَلَمَّا بلَغْتَ السِّـنَّ والغَـايَـةَ التِي ،،،، إِليْها مَـدَى ما كُنتُ فِيـكَ أُؤَمِّلُ

جَعَلْتَ جَـزَائِي غِلْـظَةً وَفَظَـاظـَةً ،،،، كَأَنَّك أَنْـتَ الْمُنْعِـمُ الْمُتَفَــضِّـلُ

فَلـَيْتَكَ إِذْ لَـمْ تَـرْعَ حَــقَّ أُبُـوَّتِي ،،،،، فَعَلْتَ كَمَا الْجَارُ الْمُجَاوِرُ يَفْعَـلُ
[/align]





  رد مع اقتباس