01-19-2019, 01:22 AM
|
#3239
|
|
وَلَمَحتُ طَيفَكِ خَلفَ أَستَارِ السَّحَر
وَكَأَنَّهُ قَمَرٌ مِنَ الخَجَلِ استَتر
والشوق في جنبي رعد بارق*****
هز الفؤاد ففاض عشقاً وانهمر*****
فتلاقت الأرواح بعد شتاتها*****
وحنا علينا العمر وابتسم القدر*****
وَضَمَمت حبك فِي السَّمَاءِ كأنني
تِلكَ الغُيُومُ وَأَنتِ زَخَّاتُ المَطَر
|
|
|