عرض مشاركة واحدة
قديم 05-16-2008, 12:14 PM   #1







قصه بنت الـ 15 سنه بين يدي شاب في خلوة
_____________________


هذه قصة فتاه أجبرها الزمن الرديء على فعل ما فعلته.


إقرأو القصة من لسان صاحبتها و خذو العبرة.


تقول:

كنت لا أتجاوز الخامسة عشره وهو في العقد الثالث من عمره

وكنا بمفردنا لأول مره وكنت ألاحظ ابتساماته لي وكأنه مصمم على فعلته معي

وكنت ألوم نفسي على المجيء إليه ولكن هذا ما كان .

أقترب مني كثيرا فلاحظ أنني غير مرتاحة لوجودي هنا غير انه طمأنني

وقال لي : لا تخافي أنا اعرف أنها أول مرة لك، لن أجعلك تشعرين بشيء من الألم ،

وانه أمر طبيعي أن تخافي لأنها المرة الأولى لك . واقترب مني أكثر فأزداد توتري وقلقي

وامسك بكتفي ساندا ظهري إلى المقعد وأزاح شعري عن وجهي ناثرا إياه حول كتفي

وكنت في قمة الخوف وبدأت أتعرق ثم اقترب مني حتى لاصق جسده المقعد ،

وبدأ....

كنت اشعر بالألم ...

وكأنه سيقضي علي.

وبدأ الدم يخرج....

وبدأ هو بالخشونة معي، ..

حتى أصبح الألم لا يطاق،...

وبعد أن انتهى نهضت واقفة وأنا منهكة ...

شاحبة الوجه ...

اشعر أن جسدي كله يؤلمني،

وقبل أن أهم بالخروج




مد لي يده وبها منديلا ملطخ بالدماء

وقال لي :







خذيه للذكرى.


فأخذت المنديل وخرجت مندفعة من عنده آملة أن لا تجبرني الظروف على المعاودة لزيارته.


وحين وصلت إلى البيت فتحت المنديل...

نعم إنه هو


.
.
.
.
.



ذلك الضرس الذي آلمني لأيام عده .



انتهت القصه



تعيشون وتاكلون غيرها





  رد مع اقتباس