الاسلامي يختص بالمواضيع الاسلامية والدينية ...

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-18-2010, 06:18 AM   #1


سفهاء طاش وخالهم بطرس

انتقل سفهاء طاش بهذه الحلقة من الشهوات إلى الشبهات ومن تمييع الفروع إلى تمييع الأصول ، وبدؤوا مرحلة جديدة من الهجوم على الثوابت

حيث وظفت الدراما هذه المرة في هدم الأصول العقدية الثابتة عند المسلمين ، ومن ذلك موقف المسلم من النصارى والنصرانية

وقد بثت الحلقة السفيهة أفكاراً كثيرة ، من أخطرها ما يلي


1- أن النصارى مؤمنون وليسوا كفاراً ...

ففي الحلقة يتفاجأ أحد المهرجَين بأن أخواله نصارى ، وأن أحد أخواله "بطرس" راعي الكنيسة وقسيسها
ويقول متعجباً : كيف تزوج أبي منهم وهم كفار ؟!
وبدل أن يقول له زميله "ثقيل الطينة" : إنه يجوز زواج المسلم بالكتابية ،
قال له بكل جهل وتضليل:
لا..لا.. إنهم ليسوا كفاراً إنهم يعرفون الله ويؤمنون به.. والكفار هم الذين ما يعرفون الله
ولا أدري كيف نسوا النصوص الشرعية الدالة على كفر النصارى كقوله تعالى : { لقد كفر الذين قالوا إن الله ثالث ثلاثة }
وقوله : { لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح ابن مريم }
، وقوله : { ما يود الذين كفروا من أهل الكتاب ولا المشركين أن ينزل عليكم من خير من ربكم... } ،
وقوله : { لم يكن الذين كفروا من أهل الكتاب والمشركين منفكين حتى تأتيهم البينة }؟
ولو كان كل من يعرف الله مؤمناً لكان كفار قريش أولى لأنهم يعرفون الله ويقرون بوجوده وربوبيته
كما أنه لا يكفي الإقرار بنبوة محمد صلى الله عليه وآله وسلم ليكون المقر مؤمناً به حتى يتبعه بالدخول في الإسلام والبراءة مما سواه ..
وأما من لم يتبع النبي صلى الله عليه وآله وسلم من اليهود والنصارى بعد بلوغ الرسالة المحمدية له فإنه كافر بالكتاب والسنة
وإجماع أهل العلم سلفاً وخلفاً
لقوله صلى الله عليه وعلى آله وسلم : " والذي نفسي بيده لا يسمع بي يهودي ولا نصراني ثم لا يؤمن بالذي جئت به إلا كان من أصحاب النار "
ولا يمكن لأحد أن يزعم أن من النصارى من قد يؤمن بالنبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم ثم يبقى معتقداً التثليث أو الصلب
أو أنه يمكنه البقاء على ديانته المنسوخة في أصلها والمحرفة في واقعها ؟
وما قاله الذي مثل دور القسيس في الحلقة الثانية بأن الأديان نزلت متتابعة ليكمل بعضها بعضاً باطل وتضليل ،
والصواب أن الإسلام ناسخ للأديان جميعاً
من قبله كما قال الله جل وعلا : { إن الدين عند الله الإسلام } ،
ولا يقبل الله من الثقلين ديناً سواه كما
قال سبحانه : { ومن يبتغِ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين } ،
والموت على دين غير دين الإسلام يعني الموت على الكفر الموجب للخلود في النار ،
كما قال سبحانه
(ومن يرتدد منكم عن دينه فيمت وهو كافر فأولئك حبطت أعمالهم في الدنيا والآخرة وأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون)
أما حديث الوصية بأهل مصر من الأقباط النصارى الذي أورده راعي الكنيسة في الحلقة الثانية فإن العلماء على خلاف في صحته ، وعلى فرض صحة
بعض رواياته فهو داخل ولا شك في معنى الإحسان والبر الشرعيين المباحين لأهل الكتاب عموماً
2- محبة غير المسلم : ( يصرّح أحد المهرّجيَن في الحلقة بمحبته لخاله النصراني بعد أن أحسن لهما )
والإسلام لا يحرم محبة القريب غير المسلم لسبب
غير ديني كالمحبة الفطرية
كقول الله تبارك وتعالى : { إنك لا تهدي مَن أحببت }
أو المحبة السببية المشروعة كما في لوازم بعض الأحكام الثابتة كلازم
المحبة والرحمة في إباحة زواج المسلم بالكتابية ، أو المحبة الأخلاقية فإنها من الفطرة أيضاً ،
والمحبة الممنوعة هي محبة غير المسلم محبة اعتقادية
أي محبته لمعتقده فهذا محرم بنص الكتاب الحكيم حيث
قال الله عز وجل : { لا تجد قوماً يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادّون مَن حادّ الله ورسوله } الآية
3- أن النصارى أصدقاء للمسلمين ...
تُظهر الحلقة النصارى متوددين للمسلمين كما في استقبال الأب بطرس الذي يمثل دور خال السفيهين لهما بمودة
وكما في أمانته بحفظ ذهب الوالدة ، وفي إحسانه على جاره المسلم الضعيف وأولاده حيث
يقول الجار المسلم لبطرس:
طالما أننا عايشين بخيرك فنحن بخير يا أبونا
وأنا لا أنفي أن يكون في النصارى أصدقاء للمسلمين مع أن الآية التي دلت على قرب مودتهم للمسلمين خاصة بالموحدين منهم وليس النصارى المعاصرين لإشراكهم ،
كما لا أنكر أن يكون من النصارى أمناء فالواقع يصدق ذلك ،
لكن الخطأ الكبير في البُعد العقدي الذي قدمته الحلقة لهذه الأفكار عندما طبّقتها على آباء الكنيسة وقسسها بما يؤثر ذلك في وعي الأجيال والناشئة من المسلمين ،
كما أن الخطأ في تعميمه على جميع النصارى ، فكما أن من النصارىأصدقاء للمسلمين ،
فإن منهم أعداء ألداء من القسس قديماً وحديثاً ،
وأما خطأ التعميم فتصدقه عشرات الوقائع
وهنا أذكر بأن الحوار مع النصارى مطلب شرعي ،
والتعامل مع أهل الكتاب بالعدل واجب ،
والتعامل معهم بالإحسان مباح في الأصل وقد يكون واجباً
شرعياً إذا ترتب عليه مصلحة شرعية ،
ولا شك أننا نحب أن يأخذ الآخرون عن ديننا فكرة حسنة ..
لكن يمكن تحقيق ذلك دون المساس بالعقيدة..
وإن أكثر المسلمين تمسكاً بالأصول هو أكثرهم بُعداً عن ظلم غير المسلمين
كما أنه لا جدال في أننا ضد ما يقع فيه الغلاة من أخطاء في الموقف من أهل الكتاب بالاعتقاد الباطل أو بالتعدي ، فهذا وذلك من المحرمات في الشريعة المحمدية ،
لكن لا يجوز أن نصحح خطأ الإفراط بخطأ التفريط ، لأن الغلاة والجفاة وجهان لعملة واحدة..
وهي عملة رديئة لا تحقق مصلحة ولا تدفع مفسدة
وهناك أخطاء عقدية أخرى وقع فيها السفهاء منها سؤال أحد الرجلين لأبيهما : متى تموت ؟
وسخريته بالدعاء.. وغير ذلك
كما أن هناك أخطاء ثقافية في الحلقة
كتقديم الشاب السعودي على أنه ساذج أبله لا يحسن التصرف ولا يستطيع التفاهم مع غيره ويفقد أصول الأدب
وأن ثقافته ضحلة سطحية ..
لكني أترك ذلك لضيق المقام
ومن غريب أمر هؤلاء السفهاء أن هذه الحلقة تأتي في وقت يؤكد فيه خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - في خطابه لسماحة المفتي بأن الشأن الذي يتعلق
"بديننا ، ووطننا ، وأمننا ، وسمعة علمائنا ، ومؤسساتنا الشرعية ، التي هي معقد اعتزازنا واغتباطنا ، لن نتهاون فيه ، أو نتقاعس عنه ،
ديناً ندين الله به ومسؤولية نضطلع بها ـ إن شاء الله ـ على الوجه الذي يرضيه عنا " وأنه "لا أضر على البلاد والعباد من التجرؤ على الكتاب والسنة "
وإني لا أظن بإذن الله أن هذا التوقيت جاء مصادفة ،
بل هو أمارة بإذن الله على خذلانهم وكف شرهم عن المسلمين قريباً ،
وإنا لمنتظرون من حامي حمى الدين خادم
الحرميين الشريفين قرارا يسر النفوس المؤمنة
ويداوي القلوب الجريحة ويكفكف دموع الغيارى
بكف شر هؤلاء عن المسلمين وعن دينهم
وعسى الله أن يجازيه عنا وعن المسلمين خير الجزاء وأوفاه
في الختام
إنني لم أظن - والله - أن يأتي اليوم الذي نتجادل فيه عن هذه المسلمات العقدية ، ونتناقش حولها ، إذ هي أصول راسخة بينة لا يسع المسلم الجهل بها
أو المراجعة فيها ، ولكن إلى الله المشتكى وهو حسبنا وحسبهم ونعم الوكيل ، وما دام أن الأمر قد وصل إلى هذه الدرجة من السخرية بدين الله تعالى
والعبث به ،والتجديف في أصوله وقطعياته، فإني أذكر هؤلاء ومن يمدونهم في الغي بقول الله تعالى:
( واتقوا يوماً ترجعون فيه إلى الله ثم توفى كل نفس ما كسبت وهو لا يظلمون )
و الله حسبنا ونعم الوكيل
الدكتور/ عبدالوهاب الصالحي


والله العظيم انا شوفت الحلقتين هذي بأم عيني






































  رد مع اقتباس
قديم 08-18-2010, 06:55 AM   #2

افتراضي

انا ماشفتها بصراحه


لكن ماكتب في المقال شئ يرفع الضغط ويقشعر منه البدن


حسبي الله على من كان وراء هذا العمل


لاهنتي اسماااء





  رد مع اقتباس
قديم 08-18-2010, 07:26 AM   #3

افتراضي

منوووووووووووووووووور محمد

بطلتك العطرة

يااااااااارب تنصرنا ع اعدائنا





  رد مع اقتباس
قديم 08-20-2010, 05:19 PM   #4

افتراضي

اسوومتي
مششكوره انا متابعه هاذي الحلقه
وكان خالهم بطرس مسيحي
ويزوج ومادري شنووو
بسس بجد استغراب
ودي واحترامي
حكيونه





  رد مع اقتباس
قديم 08-23-2010, 04:51 AM   #5

افتراضي

انا شفت الحلقه
شئ محزن وتفاهات في نفس الوقت
الله ينصرن الاسلام والمسلمين
اسومه يعطيك العافيه على هيك طرح





  رد مع اقتباس
قديم 08-25-2010, 08:38 AM   #6

افتراضي

ماننحرم من جديدك يارب
بانتظاركـ وانتظار مميزكـ

لــــــــــــــ ودي ووردي ــــــــــــــكـِ





  رد مع اقتباس
قديم 08-25-2010, 08:51 AM   #7

افتراضي

تسلمين يالغاليه

تقبلي مروري المتواضع

مودتي





  رد مع اقتباس
قديم 08-25-2010, 09:29 PM   #8

افتراضي

تسلموووووووووووووو ع الطلة العطرة

ربنااااااااا يديمكم





  رد مع اقتباس
قديم 08-28-2010, 04:40 AM   #9

افتراضي




انْتَقد فضيلة الشيخ الدكتور سلمان بن فهد العودة –المشرف العام على مؤسسة الإسلام اليوم- مسلسل "طاش ما طاش" لتساهلِه في تناول قضايا هي في حكم الثوابت القطعية، مؤكدًا أن تعظيم حرمات الشريعة ومحكماتها التي لا يختلف عليها المسلمون، والتي تمثل مرجعيَّة متفق عليها، ينبغي أن يذعن لها المسلمون، وأن تكون خطوطًا حمراء لا يسمح لأحد أن يتجاوزها أو ينتهكها، مشيرًا إلى أنه ليس من الصواب أن نقوم بتصوير المسلم دائمًا بصورة المتطرِّف الذي يزرع الكراهية بين الناس.




جاء ذلك في ردّ الشيخ سلمان على سؤال في اتصال أحد المشاهدين ببرنامج حجر الزاوية، تساءل فيه المتصل عما جاء في حلقات طاش ما طاش مؤخرًا حول التقارب بين الأديان، وقال الشيخ سلمان في جوابه: بفضل الله إنني لست متابعًا، ولا أدعي ذلك لمثل هذه المواد التي تعرض في رمضان، ولكن جاءتني رسائل كثيرة، وبناءًا عليها أؤكد أولاً على عدة نقاط:




النقطة الأولى : محكمات الشريعة خطوط حمراء





أهمية تعظيم حرمات الشريعة ومقدساتها وضرورياتها ومسلَّماتها ومحكماتها التي لا يختلف عليها المسلمون مثل تعظيم القرآن الكريم وسنة النبي –صلى الله عليه وسلم- وأنها مرجعية متفق عليها.


وتابع فضيلته: قد نختلف في أشياء كثيرة وفي تفاصيل وجزئيات، لكن ما يتعلق بأصول الشريعة وقواعد الشريعة ومحكماتها هذه قضية ينبغي أن يُذعن لها الجميع وأن تكون خطوطًا حمراء لا يسمح أحد لنفسه بأن يقترب منها أو يتجاوزها أو ينتهكها، ومن ذلك قضية الإسلام، وأنه هو الدين الخاتم وأن النبي -صلى الله عليه وسلم- هو خاتم الأنبياء والمرسلين (مَا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِنْ رِجَالِكُمْ وَلَكِنْ رَسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ) (الأحزاب: 40) والله -سبحانه وتعالى- يقول : (وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلامِ دِيناً فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ) (آل عمران: 85).





وأردف الشيخ سلمان: نعم، الرسل والأنبياء السابقون كانوا أنبياء في وقتهم لكن باتفاق الأمة وبالنصوص الصريحة القطعيَّة أن النبي -عليه الصلاة والسلام- جاء بالشريعة الخاتمة التي لو كانوا موجودين ما وسعهم إلا اتّباع النبي -عليه الصلاة والسلام- فيها، كما ذكر في شأن موسى، فاعتقاد أن هذه الأديان كلها مقبولة عند الله مثلًا، أو أن الفرق بينها هو فرق شكليّ أو فرق سطحي هذا غلط وليس بصواب، ولا يقول به أحد من أهل العلم والمعرفة، هناك فارقٌ جوهري وفارق أساسي في هذا الموضوع، فأنا أقول: الاعتزاز بهذا المعنى وأن يكون حجرًا محجورًا، فيجب إدراك هذا المعنى المهم.




النقطة الثانية: تشويه صورة المسلم




وشدَّد الدكتور سلمان العودة على أنه ليس من الصواب أبدًا أن نقوم بتصوير المسلم دائمًا على أنه ذلك المتطرف الذي يشعر بالكراهية ويزرع الكراهية بين الناس، بينما نقدّم الآخر على أنه هو المتسامِح الذي يتفهّم الآخرين ويستوعبهم!



وأكَّد أن هذه صورة مقلوبة، موضحًا أنه يوجد من المسلمين من عندهم شدة وقسوة، ويوجد من الآخرين من عندهم لين، وأتذكر أن الدكتور سعد البريك كان في زيارة إلى فرنسا لافتتاح مساجد في أوروبا فيقول: قابلنا واحدًا يهوديًّا في باريس اسمه "السير داسو" يقول أنه ساعد المسلمين بثلاث ملايين يورو في بناء مسجد، ولما قابلوه وسألوه ما الذي يحملك على هذا المعنى؟ قال: أنا أعتقد أنه يوجد في العالم قوى وأسلحة نووية كفيلة بتدمير العالم، لكنني أعتقد أنه يوجد من الكراهية في النفوس ما هو كفيل بتدمير العالم خمس أو ست مرات.


وقال الشيخ سلمان: إن غير الإنصاف اعتبار أن يُقدّم هذا النموذج وكأنه هو الصورة المثالية وتقديم المسلم دائمًا على العكس من ذلك.


وتابع الشيخ سلمان: نحن نعتقد أن الأغلبية الساحقة من مليار وخمسمائة مليون مسلم هي أغلبية معتدلة و متعايشة، وأنها أغلبية تُقدّر حقوق الآخرين وتطبق فيهم هدي الله -سبحانه وتعالى- (لا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ) (الممتحنة:8)، وهي أغلبية تطبق أيضًا هديَ النبي -صلى الله عليه وسلم- في التعامل مع المخالفين له من أهل الكتاب، لكن قلب الأمور بهذه الصورة فيه إضرارٌ كبير.




النقطة الثالثة: هدف الاستفزاز





وبيَّن الشيخ سلمان أن الميدان عريض، ويمكن للإنسان أن يمارسَ وسائل كثيرة في عمليات تغيير إيجابية داخل المجتمعات، أما مسألة الاستفزاز فلا ينبغي أن تكون هدفًا بذاته، بمعنى أن العمل إذا لم يحصلْ على ردَّة فعل صلبة وقوية معناه أنه لم ينجحْ، وكذلك من الصعيد الآخر أقول: ينبغي أن ندرك أن كثيرًا من الناس يعملون ويدركون أن رد الفعل السلبي هو جزء من نجاحهم





موضحًا أن الاستفزاز أحيانًا يكون جزءًا من عملية النجاح، وبناءًا عليه ينبغي ألا نكون مستعدين للاستفزاز بشكل كبير إلا بالقدر الإيجابي، أي بقدر بيان الحق وإيضاحه؛ لكن لا ينبغي أن يكون وقتنا كله مصروفًا لعملية ردود الأفعال والاستجابة السلبيَّة لاستفزاز معين، فنحن هنا نحقِّق الأجندة التي يريدها الآخرون.

الأمر ليس اجتهاداً ولا مكاناً للإستعراض الثقافي

الدين ثوابت وخطوط حمراء لايجوز لأحد تخطيها

والله الهادي الى سواء السبيل





  رد مع اقتباس
قديم 09-01-2010, 06:58 AM   #10

افتراضي

جزآآكـ ربي كل الخير غلآآآتي

وجعله في موزين حسآنتك


ودي





  رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



الساعة الآن 05:21 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يستخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas