الجوهرة
11-08-2019, 07:21 PM
.
.
اميري وحبيبي ♥
جئت أنت
لتجعلني أتغنى بها وأرددها ياأغلى الرجال ،
نعم فالرجال مواقف وأفعال وليس بالكلام
دبرني بربك ياعشق عمري
كيف أعدد مآثرك وسخاء عطائك ونبل مشاعرك وفيض كرمك
هل أصف وقفتك معي في تعبي ،
وكيف لم أستشعر منك تأففاَ ولا تبرماً بل ذاد قربك وإهتمامك؟
نعم كنت معي طول الوقت
وكنت أرجوك أنا تذهب لتنام حتى لاترهق وتعرف كيف تؤدي
عملك ،
كنت لي الأب والأم والحبيب،
وكنت كل دنياي وعالمي فجعلتني لاأرى حولي إلا أنت من فيض قربك وحبك وإخلاصك ،
محوت المسافات على بعدها بيننا فكنت أستشعر أنفاسك
ولمساتك الحنونة كنت أراني في عينيك
وأرى مكاني بقلبك الرحيب الذي لم يسع غيري ،
أنت قصة عشقي التي لن يمحوها الزمان
على يديك تعلمت العشق وعشته عالماً من طهر ونور ،
فحبنا لم يكن أبداً حي نزوة عابرة
أو جموح بل نشأ بين جوانحنا جنينا
ورعيناه وسهرنا عليه حتى صار كيانا يستعصى على
أن تؤثر فيه وشاية حاقد أو غرض دنئ أو عارض من العوارض ،
وما أكثر أن رأينا أحباباً
قلنا فيهم وضربنا بحبهم الأمثال ولكنهم سريعا صاروا كل في طريق ،
إلا نحن ياسيد الرجال
كم تحملتني وضربت لي المثل في كرم أخلاقك ،
وكم إعتذرت لك من حماقات عابرة وكنت تغفر بسماحتك المعهودة
وكم كنت حريصاً أيضاً أن ترفع عني الحرج فلا تذكر شيئاً وأراك
مرحباً وتفتح زراعيك ليحتويني حضنك الدافئ في حنو المحب وخلق الفارس الواثق .
أحبك ولا تكفي ،
وأعشقك ولا تفي ،
وأهيم بك ولا تصف هيامي ،
فهل ياعشق العمر أجد في
قاموس العشق كلمات تصف مشاعري نحوك ؟؟
كل ماأقدر عليه أن أدعو ربي ألا يحرمني منك
ولا من حبك الذي إحتواني وصار يجري بالوريد
فأنت تاجي وبك كل الدنيا في كفوفي المخضبة بعطرك ياعشق العمر .
أحبك أحبك أحبك ..
عاشقي"
.
.
.
.
اميري وحبيبي ♥
جئت أنت
لتجعلني أتغنى بها وأرددها ياأغلى الرجال ،
نعم فالرجال مواقف وأفعال وليس بالكلام
دبرني بربك ياعشق عمري
كيف أعدد مآثرك وسخاء عطائك ونبل مشاعرك وفيض كرمك
هل أصف وقفتك معي في تعبي ،
وكيف لم أستشعر منك تأففاَ ولا تبرماً بل ذاد قربك وإهتمامك؟
نعم كنت معي طول الوقت
وكنت أرجوك أنا تذهب لتنام حتى لاترهق وتعرف كيف تؤدي
عملك ،
كنت لي الأب والأم والحبيب،
وكنت كل دنياي وعالمي فجعلتني لاأرى حولي إلا أنت من فيض قربك وحبك وإخلاصك ،
محوت المسافات على بعدها بيننا فكنت أستشعر أنفاسك
ولمساتك الحنونة كنت أراني في عينيك
وأرى مكاني بقلبك الرحيب الذي لم يسع غيري ،
أنت قصة عشقي التي لن يمحوها الزمان
على يديك تعلمت العشق وعشته عالماً من طهر ونور ،
فحبنا لم يكن أبداً حي نزوة عابرة
أو جموح بل نشأ بين جوانحنا جنينا
ورعيناه وسهرنا عليه حتى صار كيانا يستعصى على
أن تؤثر فيه وشاية حاقد أو غرض دنئ أو عارض من العوارض ،
وما أكثر أن رأينا أحباباً
قلنا فيهم وضربنا بحبهم الأمثال ولكنهم سريعا صاروا كل في طريق ،
إلا نحن ياسيد الرجال
كم تحملتني وضربت لي المثل في كرم أخلاقك ،
وكم إعتذرت لك من حماقات عابرة وكنت تغفر بسماحتك المعهودة
وكم كنت حريصاً أيضاً أن ترفع عني الحرج فلا تذكر شيئاً وأراك
مرحباً وتفتح زراعيك ليحتويني حضنك الدافئ في حنو المحب وخلق الفارس الواثق .
أحبك ولا تكفي ،
وأعشقك ولا تفي ،
وأهيم بك ولا تصف هيامي ،
فهل ياعشق العمر أجد في
قاموس العشق كلمات تصف مشاعري نحوك ؟؟
كل ماأقدر عليه أن أدعو ربي ألا يحرمني منك
ولا من حبك الذي إحتواني وصار يجري بالوريد
فأنت تاجي وبك كل الدنيا في كفوفي المخضبة بعطرك ياعشق العمر .
أحبك أحبك أحبك ..
عاشقي"
.
.
.