شبيه الريح
11-27-2011, 01:02 AM
http://www.m-oshaq.com/vb/storeimg/img_1317546126_894.gif
أَلم تَمُتْ بَعد
عَقارِبُ تِلكَ السْاعة !!
كُل دَقْةٍ أسْمَعُها
تَستَنزِف منّي عُمراً !
http://www.m-oshaq.com/vb/storeimg/img_1317546129_257.gif
انتظرت بشوق وصول القطار الاخير
وحين وصل ....
لم اصعد!!
وتأملته وهو يمضي
ونمت على رصيف المحطة وانا احلم به...
http://www.m-oshaq.com/vb/storeimg/img_1317546125_399.gif
تَركني حَائرة أَتساءل ..
أيُّ الُطرقْ لاَ يقودُني إٍليه!! ؟
http://www.m-oshaq.com/vb/storeimg/img_1317546126_777.gif
أدفَىءُ إحْساسٍ ينتابُنا سَوياً ..
هي [ الثّقَة ] التي بَنينا
و أعظَمُ شُعورٍ يتّضِحُ جَلياً ..
هي [ الرّاحَةُ ] فيما بينَنا
http://www.m-oshaq.com/vb/storeimg/img_1317546127_723.gif
مَأعْلاَاااااااااهـ !
صَوتُ ارتطامُ قِناعك بِـ الأرض ..!
سَرّك طَويلاً .. وَ تخلّى عنك فَي لحظةِ ( غَ ـضَبْ )
كَشَفَ لِي
أيْ ..
بَشعٍ .. كُنتُ أتَحدْثُ مَعه !
http://www.m-oshaq.com/vb/storeimg/img_1317546128_978.gif
البارحه حشوت وسادتي "بمكعبات الثلج"
لانام بلا كوابيس محمومه عن فراقنا البارد
وبلا جنون الاحلام اللامتحققه
وعند الصباح استيقظت على صوت
غليان الماء
"داخل وسادتي"
http://www.m-oshaq.com/vb/storeimg/img_1317546128_163.gif
هَلْ كَانَ حُباً أعمى ذلكَ الذي جَعَلَني أتعَثَرُ بك ؟!
وَهلْ كَان سَيري نَحوك ..
تَقدمٌ لِـ الخَلف .. لَم أَتبينُه ؟!!
كَم يَكفيِني مِنْ الزّمن .. كَي أْنزِفكَ مِنّي ..؟
وَ .. كَمْ يَلزَمُني مِنْ الغَضَب / الكِبرياء ..
كَي أقفَ حَائلاً بينَك ..
وبينَ نَبضاتِ ذاكَ اَلَمجنُونُ قَلبِي ..؟
ياآآآآآآآآه ..
ياآآآآآآآآه ..
ياآآآآآآآآه ..
مُتَرفةٌ بالتّعَبِ أُناي ..!
http://www.m-oshaq.com/vb/storeimg/img_1317546126_406.gif
نبكي على الدُنيا و ما مِنْ معشرٍ
جمعتهم الدنيا فلم
يتفرقـــوا http://www.m-oshaq.com/vb/storeimg/img_1317546129_500.gif
http://www.m-oshaq.com/vb/storeimg/img_1317546127_307.gif
ليس ثمة موتى غير أولئك الذين نواريهم
في
"مقبرة الذاكره "
اذن يمكننا بالنسيان
ان نشبع موتا من شئنا
" من الاحياء "
فنستيقظ ذات صباح ونقرر انهم
ماعادوا هنا!!!!!
http://www.m-oshaq.com/vb/storeimg/img_1317546127_179.gif
مسكونون نحن " بأوجاعنا "
فحتى عندما نُحب
لانستطيع إلا
تحويل الحُب الى حُزن كبير
http://www.m-oshaq.com/vb/storeimg/img_1317546125_875.gif
يَئنُّ الصَّمْتُ في
صَدري
وَيَبْكي البَوحُ من
صَمْتِي
أجِبْ يا دَمْعُ
بالصِدْقِ
وِأنتَ ياقلبُ
فَلتَحْكي
http://www.m-oshaq.com/vb/storeimg/img_1317546128_988.gif
الحنين
إليكـ متعب
متعب
متعب
http://www.m-oshaq.com/vb/storeimg/img_1317546128_820.gif
ألقيتُ بيني و بين الحزن معرفة
لاا تنقضي أبداً
أَوَينقضي الأبدُ !
http://www.m-oshaq.com/vb/storeimg/img_1317546125_409.gif
وإذا ما التأم جرح ..
جد بالتذكار جرح !
فتعلم كيف تنسى ..
وتعلم كيف تمحو !!
http://www.m-oshaq.com/vb/storeimg/img_1317546127_749.gif
الكَونُ صَامِتْ ..!
لا شَيءَ عَيقٌ هُنَا
سِواي وَ شُبّاكٌ مُتْخَنٌ بِـ
تَجاعِيدِ الزّمنِ رَافقتُهُ أنَا وَ كُوبَ قَهْوتِي السّودّاء
لَحَظَاتِ انتِظَارِ مَنْ قَدْ لاَيَعُودْ ..
شَوقٌ آرِزْ يَفتِكُ بِـ خَلايَايَ
وَ يَصْلِبُها عَلى
جُدرانْ الـ إنتِظار بِـ مِسْمَارِ الحَنينِ المُشْتَعِلْ
لِــ يَتَرَدّدُ صَوتٌ حُزنٌ دَفينٌ قَابِعٌ فِي أعْماقِي !
مَاذَا لَوْ ..... ؟؟
http://www.m-oshaq.com/vb/storeimg/img_1317546126_291.gif
حكاية الحزن الذي اشعر به
جدا مؤلمه
وحكاية غيابك التي اعيش أدق تفاصيلها
جدا قاتله
وحكاية الفقد التي حفظتها وبدأت بترديدها كل وقتي
جدا موجعه..
وحكاية كل صباح عندما تشرق الشمس ولا اشعر بأشعتها
جدا سئمتها ..
وحكايات الحياه بدونكـ
لاينتهي عذابها...
http://www.m-oshaq.com/vb/storeimg/img_1317546129_500.gif
http://www.m-oshaq.com/vb/storeimg/img_1317546125_816.gif
يَحدُثُ أنْ تكونَ صفعةُ القَدر مُؤلمه .. يَتورّمُ قلبِي عَلى اثرها شُهوراً ..
وَ تستطيلُ غصّاتُ الوَجع في جوفي دُهوراً ..
و يُقسم الجميعُ علي أنْ أتحدّث ..
وعِندما أفعَل ..
لا أجد حَولي مُستمعاً !
يحدُثُ أنْ .. يستَبِد بي الألم .. فَـ أسرِعُ الخُطى
نحوَ وِحدتي الـ لاتسألني لِمَ البُكاء وَ الحُزن ؟ .. فَـ أقعُ على سَريرِي
و أحتَضنُ دِثار الأسى بِـ أسى و أبكِيني بِـ حُرقة ..
و أكادُ أجزِم أنْ البّحرُ مصَدرهُ .. عَيني الطافحة بِـ الحُزن !
يَحدُثُ أنْ أبتَسم وَ أبتَسم وَ أبتَسم .. وَ أضحُكُ كَثيرَاً ..
وَ ألَهجُ بِـ دعائي في الخَفَاءِ ..
" ربّي لاتُعاقِبني عَلى كِذبَة الفَرحِ هذه " ...!
يَحدُثُ أنْ يَتقاسمني الـ جَرحُ وَ الغَدر ..
فَـ أنشطِر لـ أقع بينَهُما وَ لا كفُ تَمتدُ لِـ تنتَشلنِي
مِنْ هَذا الفناء !
سَيدِي الْـ فَرح ..
كِبرياء تُقرؤكَ السّلام وَ تُخبَرُك ..
بـ أنَّ الحُزن طَابَ لَه الَمقامُ بَينَ جَوانِبها ..
فَـ هَلْ كُتِبَ عَليكُمَاأنْ تَفتَرِقا طَويلاً
ممكن راقً لي
شِبًيه الريحًَِ
أَلم تَمُتْ بَعد
عَقارِبُ تِلكَ السْاعة !!
كُل دَقْةٍ أسْمَعُها
تَستَنزِف منّي عُمراً !
http://www.m-oshaq.com/vb/storeimg/img_1317546129_257.gif
انتظرت بشوق وصول القطار الاخير
وحين وصل ....
لم اصعد!!
وتأملته وهو يمضي
ونمت على رصيف المحطة وانا احلم به...
http://www.m-oshaq.com/vb/storeimg/img_1317546125_399.gif
تَركني حَائرة أَتساءل ..
أيُّ الُطرقْ لاَ يقودُني إٍليه!! ؟
http://www.m-oshaq.com/vb/storeimg/img_1317546126_777.gif
أدفَىءُ إحْساسٍ ينتابُنا سَوياً ..
هي [ الثّقَة ] التي بَنينا
و أعظَمُ شُعورٍ يتّضِحُ جَلياً ..
هي [ الرّاحَةُ ] فيما بينَنا
http://www.m-oshaq.com/vb/storeimg/img_1317546127_723.gif
مَأعْلاَاااااااااهـ !
صَوتُ ارتطامُ قِناعك بِـ الأرض ..!
سَرّك طَويلاً .. وَ تخلّى عنك فَي لحظةِ ( غَ ـضَبْ )
كَشَفَ لِي
أيْ ..
بَشعٍ .. كُنتُ أتَحدْثُ مَعه !
http://www.m-oshaq.com/vb/storeimg/img_1317546128_978.gif
البارحه حشوت وسادتي "بمكعبات الثلج"
لانام بلا كوابيس محمومه عن فراقنا البارد
وبلا جنون الاحلام اللامتحققه
وعند الصباح استيقظت على صوت
غليان الماء
"داخل وسادتي"
http://www.m-oshaq.com/vb/storeimg/img_1317546128_163.gif
هَلْ كَانَ حُباً أعمى ذلكَ الذي جَعَلَني أتعَثَرُ بك ؟!
وَهلْ كَان سَيري نَحوك ..
تَقدمٌ لِـ الخَلف .. لَم أَتبينُه ؟!!
كَم يَكفيِني مِنْ الزّمن .. كَي أْنزِفكَ مِنّي ..؟
وَ .. كَمْ يَلزَمُني مِنْ الغَضَب / الكِبرياء ..
كَي أقفَ حَائلاً بينَك ..
وبينَ نَبضاتِ ذاكَ اَلَمجنُونُ قَلبِي ..؟
ياآآآآآآآآه ..
ياآآآآآآآآه ..
ياآآآآآآآآه ..
مُتَرفةٌ بالتّعَبِ أُناي ..!
http://www.m-oshaq.com/vb/storeimg/img_1317546126_406.gif
نبكي على الدُنيا و ما مِنْ معشرٍ
جمعتهم الدنيا فلم
يتفرقـــوا http://www.m-oshaq.com/vb/storeimg/img_1317546129_500.gif
http://www.m-oshaq.com/vb/storeimg/img_1317546127_307.gif
ليس ثمة موتى غير أولئك الذين نواريهم
في
"مقبرة الذاكره "
اذن يمكننا بالنسيان
ان نشبع موتا من شئنا
" من الاحياء "
فنستيقظ ذات صباح ونقرر انهم
ماعادوا هنا!!!!!
http://www.m-oshaq.com/vb/storeimg/img_1317546127_179.gif
مسكونون نحن " بأوجاعنا "
فحتى عندما نُحب
لانستطيع إلا
تحويل الحُب الى حُزن كبير
http://www.m-oshaq.com/vb/storeimg/img_1317546125_875.gif
يَئنُّ الصَّمْتُ في
صَدري
وَيَبْكي البَوحُ من
صَمْتِي
أجِبْ يا دَمْعُ
بالصِدْقِ
وِأنتَ ياقلبُ
فَلتَحْكي
http://www.m-oshaq.com/vb/storeimg/img_1317546128_988.gif
الحنين
إليكـ متعب
متعب
متعب
http://www.m-oshaq.com/vb/storeimg/img_1317546128_820.gif
ألقيتُ بيني و بين الحزن معرفة
لاا تنقضي أبداً
أَوَينقضي الأبدُ !
http://www.m-oshaq.com/vb/storeimg/img_1317546125_409.gif
وإذا ما التأم جرح ..
جد بالتذكار جرح !
فتعلم كيف تنسى ..
وتعلم كيف تمحو !!
http://www.m-oshaq.com/vb/storeimg/img_1317546127_749.gif
الكَونُ صَامِتْ ..!
لا شَيءَ عَيقٌ هُنَا
سِواي وَ شُبّاكٌ مُتْخَنٌ بِـ
تَجاعِيدِ الزّمنِ رَافقتُهُ أنَا وَ كُوبَ قَهْوتِي السّودّاء
لَحَظَاتِ انتِظَارِ مَنْ قَدْ لاَيَعُودْ ..
شَوقٌ آرِزْ يَفتِكُ بِـ خَلايَايَ
وَ يَصْلِبُها عَلى
جُدرانْ الـ إنتِظار بِـ مِسْمَارِ الحَنينِ المُشْتَعِلْ
لِــ يَتَرَدّدُ صَوتٌ حُزنٌ دَفينٌ قَابِعٌ فِي أعْماقِي !
مَاذَا لَوْ ..... ؟؟
http://www.m-oshaq.com/vb/storeimg/img_1317546126_291.gif
حكاية الحزن الذي اشعر به
جدا مؤلمه
وحكاية غيابك التي اعيش أدق تفاصيلها
جدا قاتله
وحكاية الفقد التي حفظتها وبدأت بترديدها كل وقتي
جدا موجعه..
وحكاية كل صباح عندما تشرق الشمس ولا اشعر بأشعتها
جدا سئمتها ..
وحكايات الحياه بدونكـ
لاينتهي عذابها...
http://www.m-oshaq.com/vb/storeimg/img_1317546129_500.gif
http://www.m-oshaq.com/vb/storeimg/img_1317546125_816.gif
يَحدُثُ أنْ تكونَ صفعةُ القَدر مُؤلمه .. يَتورّمُ قلبِي عَلى اثرها شُهوراً ..
وَ تستطيلُ غصّاتُ الوَجع في جوفي دُهوراً ..
و يُقسم الجميعُ علي أنْ أتحدّث ..
وعِندما أفعَل ..
لا أجد حَولي مُستمعاً !
يحدُثُ أنْ .. يستَبِد بي الألم .. فَـ أسرِعُ الخُطى
نحوَ وِحدتي الـ لاتسألني لِمَ البُكاء وَ الحُزن ؟ .. فَـ أقعُ على سَريرِي
و أحتَضنُ دِثار الأسى بِـ أسى و أبكِيني بِـ حُرقة ..
و أكادُ أجزِم أنْ البّحرُ مصَدرهُ .. عَيني الطافحة بِـ الحُزن !
يَحدُثُ أنْ أبتَسم وَ أبتَسم وَ أبتَسم .. وَ أضحُكُ كَثيرَاً ..
وَ ألَهجُ بِـ دعائي في الخَفَاءِ ..
" ربّي لاتُعاقِبني عَلى كِذبَة الفَرحِ هذه " ...!
يَحدُثُ أنْ يَتقاسمني الـ جَرحُ وَ الغَدر ..
فَـ أنشطِر لـ أقع بينَهُما وَ لا كفُ تَمتدُ لِـ تنتَشلنِي
مِنْ هَذا الفناء !
سَيدِي الْـ فَرح ..
كِبرياء تُقرؤكَ السّلام وَ تُخبَرُك ..
بـ أنَّ الحُزن طَابَ لَه الَمقامُ بَينَ جَوانِبها ..
فَـ هَلْ كُتِبَ عَليكُمَاأنْ تَفتَرِقا طَويلاً
ممكن راقً لي
شِبًيه الريحًَِ