خلك عزيز النفس لو داخلك منهار
وابقى كبير الطبع ما تذلك الحاجه

؛


‏تعبت من كثر المعاتب والكلام
ومن خيبة الهقوه ومن قولة افا
صار الجفا عندي مثل رد السلام
ما عاد عندي للجفا .. غير الجفا

لولا الهوى ما ذلّ في الأرض عاشق ولكـن عـزيـز العاشقـيـن ذلـيـل

؛


‏أشد من ضيقتي وأشد من همي
لا صرت اشوف الحياة بـ نظرة العايف.

؛

‏،
"جعل وجهٍ كل مايطري علي فاضت دموعي
‏في بساتيين الجنان الخضر بجوار الصّحابه"

يالعاطفي بنشدك والدمع همال
اللي كسير القلب وشلون جبره

'



‏ما بين صمت آفرّغـه بـ الكتابه
واوقات يمـلاها ، زخـم ذكرياتي
،
بصدور من حولي ما ادوّر رحابه
ارحب مكان يضمّني هـو سكاتي

اهوجس بالليل طاري غياب
.... وان جيت صوب النوم اهوجس حالي

'



‏الحُب مهو بسّ لا صَرت رآضى ؟
حتّى وانآ زعلآن منَك " أحبّك ".

؛



ودي اسلا شوقي اللي كل ما تركد غصونه
‏هـبت الذكـرى من الماضـي القـديم وحركتهـا
‏وان بغيت انسـى غرامك وقفت ذكراك دونـه
‏و ردت اركـاب المحبـه فـي الخفـوق وبركتهـا
‏سامح الله غيبت اللي ماقدرت اخونه
‏مـرت طيوفـك علـى النفـس الـوفيه واربكتهـا

‏لو الغلا ينشاف في عين مخلوق
كان العرب شافوك في وسط عيني

مايخفف ضغط الأيام وظروف الحياة
غير قرب اللي تحبّه .. وتستانس معه

أجدت اختيار العبارة
وأجدت اختيار اللون

هل تعلمين متى الأيامُ تجمعنا
عيني تراكِ وقلبي ملؤه الولَهُ

كأنك البدر في الآفاقِ أنظره
يمتّعُ الطرفَ لكن لا سبيلَ لَهُ

على كثر ماعشنا وشفنا من الأيام
سمحنا من العالم وطابت خواطرنا

عيش مع اللي شاري قربك
لا يتغلى ولا يستغفل ولا يمل

مايغيرني زعل وأسباب وظروف
يشهد الله .. صاينك وجه وقفى

قُم صافحِ الصبحَ فالأحزانُ ترتحلُ
قد أدبر الهمّ مهزوماً لدى الغسقِ

اسكنك في عيوني ان كان يرضيك
وتصير عيني لك وطن مثل الأوطان

.






والله اني حاسد مثقاب الابره
يومه أوسع للهوا من ضيق صدري

:





انا تحت عفوه وذكره وظله
تطيب الحياه و الاماتطيب الليالي

اعدي الأيام من رحمة الله
ماهو بصري ولاطول بالي

:




فاقد ضلع من ضلوعي وفقدانه ثقيل
كل ماقلوا لي الناس لاتبكينه بكيته

ترى دموع العاشقين المحبين سميتها لحضة ابتسامة

إذا خـان الأمـيـر وكاتـبـاه
وقاضي الأرض داهن في القضاءِ
فويـلُ ثـم ويـلُ ثـم ويــلُ
لقاضي الأرض من قاضي السماءِ

الأبـجـديّـةُ بـاســمِ الحـبِّ مُـشـرَعـةٌ
والـمـفــرداتُ أمـامَ البَوحِ تُــمـتَـحَـنُ