إن وراء كل سؤال عقل يفكر يكافح من أجل الرأي والرؤية.
و وراء كل رأي ورؤية نفس صاحبها.
فكان حُسن السؤال مقدمة لجواب حسن.

هل أحسنت سؤالك وأنت في مطلع الشهر؟
هل تبحث بين الأجوبة عن الجواب الذي يفسح لك في الرؤية ويفتح لك كنوز المعاني؟
ففي السؤال معناه وفي الجواب وعي وإدراك.

لِمَاذا نُدمِن التَّفكِيرُ واللهُ وليُّ التدبير !
وَ لِمَاذا نقلَقْ مِنْ المَجْهولْ وَ كلْ شيء عِندَ الله مَعلُومْ ‘. . !
اِطمَأِن فـ أنت في عَيْن الله الحَفيظ . ,
كَفاَلته بلاَ حُدود , وَ عَطايَاه لا تمْنعهَا السدُود . ,
فَـ قُل بقِلبكَ قَبْلَ لِسَانِكَ إذا وَاجهتكَ المِحَنْ وَالصِّعابْ :
[ أُفَوِّضُ أَمرِيْ إِلَى الله ]

ـ





لم أعُد أجيدُ الحديث مع الناس ..
لم أعُد التفت لحُزن أحدهم بعناق ..
حتى الضحكة الكاذبة لمشاركة أحدهم الفرح باتت تخذُلني ,
وَأصبحتُ وحيدة

من اشتاق الى الجنه سارع الى الخيرات

الصدق يهدي الى البر

اسعد الناس من كان قلبه خالياً من الكره