وتختبئ الآحلام دون رأفة بـ عين المنام
|
وفي گل محطة ألم !!
|
ـ وحيوا سنة التكبير الله أكبر* الله أكبر* لا إله إلا الله الله أكبر الله أكبر ولله الحمد الله اكبر كبيرا والحمدلله كثيرا وسبحان الله بكرةً واصيلا… |
وفي القلب العديد
من الحكايات والكثير من الألم |
وقد بُليت!!
بمن لا أستطيع كُرهه... |
و لم يتبق في قلبي سوى الأسف منك وعليك
|
وصدري أصبح يأن بها !!
|
و تبدد الحلم على اعتاب الانتظار !
|
ولو أبي غيرك ترا حولي كثير بس قلبي ما يفز لكل عابر ...!
|
وبذلت كل مابوسعي لمعرفة مااجهلة حتى لااظلم احد
ولكني للأسف ظلمت نفسي |
ليته يعرف كيف اغليهہ وابيهہ، ربي طلبتك تحفظهہ وين مآ رآح |
و..
حتى الصدف استكثرت علينا اللقى ! |
وفي غيابك تتوقف الحياة عن الحياة
|
أمنيتي ؟ يكرهونك الكل ، وأحبك لوحدي ! |
ورغم الظروف اللي تعكر لنا البال
نضحك ولو ناطى بالاقدام جمره |
إنتظرتگ بالوعد كلي عتـاب.. ويوم شفتك صرت انا كلِي عذر |
وَ تبقَى' لـِ بَعضِ الأمَاگنْ ذگرَى' ..
تَهْمس' لنَاآ بهدُوءٍ .. قَائلة .. لقدْ گانُوا هُنا يومًا ورحَلُوا ..! |
و..
من برودك .. ماتت اللهفة عليك ! |
يسألُوني..وينه عَنك وأقول: هو قرِيب بس يفصلنا الغيَاب |
ﻭﺣﻠﻔﺖُ ﺃﻧّﻲ ﻟﻦ ﺃﺣﻦ ﺇﻟﻴﻬممم
ﻭﺍﻟﻴﻮﻡ اتيت ﻣُﻜﻔِّﺮﺍً ﻣُﺴﺘﻐﻔﺮﺍ |
ﻭﺣﻠﻔﺖُ ﺃﻧّﻲ ﻟﻦ ﺃﺣﻦ ﺇﻟﻴﻬممم
ﻭﺍﻟﻴﻮﻡ اتيت ﻣُﻜﻔِّﺮﺍً ﻣُﺴﺘﻐﻔﺮﺍ |
و
قد فقدت ذاك الامل هنا حيث كنا |
وما زال في العمر خبايا جميله
|
و
لم أكن يوما أنا ولم تكن يوما أنت ما الذي غيرنا |
لا آحد يحتَفل بِحضُوركْ كَــ دقّات قلبي |
وشخص ما ...
هو السبب بما افكر فيه |
و عندما تكون معي
أخلع جميع الأقنعه ولا يسعني إلا الإستسلام لنوبات الشوق والجنون |
و..
أنا الأسيرة وعيناكَ المُعتقل ! |
وأن عنّت الذكرى وهبّـت هبايـب
سكّر درايشها ترا ( الشوق غلاّب ) |
و..
اذا كانت الاشياء تبدو جميلة لك عن بعد .. لا تفسد الامر بالاقتراب !! |
والكلام اللي بقلبي لا تحسـب انه شويه
للجروح احيان كلمـه ما توصلهـا الشفـاه |
ثم اني وجدتك عمراً، فعشتُ بگــ ولـك وحدك |
ويؤلمني أن تفهمني بطريقة خاطئة في لحظة أجتهد فيها لإسعادك : )
|
وينشطر الوجع
وتتضاءل أحلامنا لتصبح سراب ونبحث عن وطن يضُم بين جناباته أوجاعنا ! فلا نجد الا غربة روح! |
و أحلى مِن العقد لبّاسَه
|
وعجبت كيف للقلب أن يقسى على أحداً كما لو لم يعشقه أبداً
|
و على قيد غائب لايحن
|
وٓمٓازٓال الْقٓلم يٓنْزِفُ حِبْراً عٓلى بِسٓاط الشّوْق لٓكِ وٓحْدِكْ
|
و هل للعشاق أمنيه غير : اللقاء
|
و..
كـ العادة بـ يجينا العيد و المبعد على بعاده ! |
الساعة الآن 04:05 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
هذا الموقع يستخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas