محدِ سرى في وريدي وُأوجعـه كثركك
|
يآعين لآتبكين وعيونه "تنــــــــــآم
|
’
يَ ليييت ! ڪل مَ‘ـَن يرحححلَ ، يآخذِ بقآيآھہ ..' |
إعصممنيّ . . مِنْ ( وجعع ) تصرُفآتھ
يَ " اللھہ " ! |
فقدتْ عقليً معكـ،
|
آذآ ؛ قلْبگ ' فقدُ ’ فيْ .. غيبٺي - غآليْ ﺂنآ ؛ قلْبي ( فقدُ ) فيْ / غيبٺگ ( .. ديرْھ .. ) |
حدقت بك مرة أطلت النظر إليك ولم أعُد الى الآن
|
أشتقت لكـ.. وغيرها ما أظن أقدر أعبر
|
لآشيّءْ يَتكرّرْ بحذَافيّرِه ..
تِلكً قآعِدّة أؤمِنُّ بهَّا جداً .. إجمّع نَفس آلأشخاّصّْ ، نَفسَ آلمكآنّْ وَ آلزمآنّْ , ثُم أنظُر ! هَّل تجدُ نَفس اَلشعُور فِيّ قَلْبك !؟ آللحظة آلتِيّ مَرتّْ لَن تعُودْ ، :67: وَ آلفرح آلَذِي عِشتُهُ هُنآكً ، لَن يَتكرّرْ .. ! لَيس آلأمرُ حديثاً عنّْ .. آلتعآسّه وآلحُزُن ! , إنمَّا عليك أن تؤمِن ، بأنً كُل فرّح مُختلِف عَن سآبقِه , فلآ تَربط فرحكْ .. بِطُقوسِ وأشخآصُّ مُعينِينّْ ! |
توجعنيٌ فكرةٌ فقدكْ , توجعنيٌ حدّ آن آبكيٌ بلِآ صوتٌ ,
بلِآ دموعٌ وٌ أبتسمٌ بِ مرآره أحبُك لِ الحَدُ الذِييْ لـٱ حَدْ لہُ |
الساعة الآن 02:36 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
هذا الموقع يستخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas