كل ضحكة منك
تهديني حياه

"لا يمكنني تغيير اتّجاه الريح لكن في إمكاني أن أكيّف أشرعتي حتى أصل دومًا إليك ..��.

ليه تتجاهلني إذا صرت ويـاك
وإذا بغـيت اروح كلك تجيني

احترت انا بين وصلك وفرقاك
مره تبي فرقاي ومره تبيني

تذكر أن الشخص المناسب ، لن يمل منك أبداً

يأتيك الحنين من أقل الأشياء تعمدا
وأكثرها مصادفة
من رائحة المطر
من أغنية بمذياع السيارة المجاورة
من كلمة ينطقها أحدهم بطريقة تألفها
من كل الأحداث التي لست طرفا فيها
وتتغلل أحداثها بكل أطرافك

أريد ان أراك بشغف
لانني اشتقت لتفاصيلك الدقيقة

حطيتك بعيني علـى شـان منسـاك

تعال ، والناس لا تدري عن الباقي
‏خذني لـ حيث لا أعلم ولا أدري

فديت همسك يا سبب فرحي

اي والله احبك من القلب لـ القلب
‏وسهوم طيفك ماتفارق عيوني

يبقى إحساسي بانتمائي لقلبك قائما

تبقى بين نبض قلب والاضلع ذكراك

انت استجابة دعوتي يوم ناديت
‏يارب عطني فوق كل امنياتي

أنت في ذاكرتي
حين يخيم السكون على
صفحات الليل
طيف يختصر وجوه
الأحبة
يسافر في الوجدان بهيبة
قائد بين جنوده

يقولون العرب ان الغرام أعمى
‏وانا اصلا اشوف الدنيا بعيّونه

فديت طلتك واعدم غيابك
يلا وجودك حياة لكل أحبابك

مَن يُحبك يَرى فِيك جَمالاً
‏ لمْ تَرهُ أنت فِي نفسك !

حتى ساعة الغرفه في بعـدك صابها إحباط
تمـدّ العقرب وترجع تعـدّ الوقت بالمعكوس

‏يضمِّدُنا لقاء الأّحبة

بعض البشر تغليه لو ما تشوفه
يجـذبك له شي غريب بالإحساس

ويظل الحنين قصة تروى ولا تفهم
‏ويظل الإشتياق حكاية صعب فهمها

اااالله من قلب عجزت اتولاّه
‏مايعشق الا الصعب في كل حاجه

ربما انتظرك
وربما أقرر السفر إليك
وربما تغير الظروف نفسها فنلتقى. صدفة
وربما تعاندناوتبعدنا أكثر عن بعض
ويل قلبى من ربما تلك

،




كان صوتهُ رغمَ الضّجيج ؛ وسادة

أحبك وكأن حبك يحيي كل شئ بي

إفتح شبابيك الأمل يدخل النور
على حياتك.. ليه مظلم و يائس

في عُمق البعد تحتضنك دعواتي ..

دعوة في جوف الليل

ياحروف الشعر وينك لازم الليله تجين
وان تمنعتي تراني ياحروف الشعر هالك

الله يمحي شعور الضيقه إللي محتله قلوبنا

نبي نعقد الجلسة ولا عندنا نباح
نقول السراير مانطلع بوايقها
لعل الله اللي يرزق الطير في الاصباح
يرسّي سفينة حبنا مايغرّقها

ليت القلوب الصادقه ما تعاني

الطيبون لا تتغير صفاتهم

أعميت عيني عن جميع الخلايق

أفز له وأهيم له وأنتمي له

يزداد شعوري بالانتماء لقلبك

رغم كل هذا البعد

يا وجهٍ من أشوفه تبتسم روحي

ما أَكثر الكلمات التى تتراجع اصابعنا عن كتابتها

رغم أَنها أَصدق ما نشعر به

يا وهج فؤادي لتخمد ناراً شبت بك
ف والله لن يطال الوقت وسألتقي بك

لم أكن أُطيل النظر إليك عبثاً
في كل مرة أنظر فيها إليك
كنت أشعر أن جزءاً داخلي يترمم

جلست بهدوء على ضفاف النهر
ولمحتُ طائر النورس يرفرفُ
وكأنه أنت ف أطلتُ النظر فيه
والكل كان ينظر لي ويظنني عمياء
العيون ، لكنهم لا يعلمون أنني
هائمة فيك من خلال النورس الأبيض