لا قيمة للحياة دون ذكر الله
‏دون *حمده* دون *شكره* دون *حُبہ*
‏وعبادته
‏
‏ﻻ إله إلا أنت سبحانك إني كنت
‏ من الظالمين...

لبيك اللهـُم توبة نصوحة,
لبيك اللهـُم عفواً وعافية,
لبيك اللهـُم إجابة بعد إجابة,
لبيك رضا وحـُسن خاتمة

تزوّد قبل الرحيل ..
كل ساعة تمُر من يومك،
تأخذ معها جزءً من مُهلتك في هذه الدنيا،
فلا تجعلها تمُر دون عمل صالح يرفعك عند الله

لا تُبقي شفتيك مطبقتين بهذه الأيام
حركهُما بالتكبير
زاحم أفواه المكبّرين
إنها أفضل ايام الدنيا ~

كبروا ليبلغ تكبيركم عنان السماء
كبروا فالله عظيم يستحق الثناء

الله أكبر الله أكبر الله أكبر
لا إله إلا الله الله أكبر
الله أكبر ولله الحمد

﴿خالدين فيها ذلك هو الفوز العظيم﴾
ياربّ أجعلها داراً لنا ولوالدينا...

والْآخرة خَيرٌ وأَبقى ..
مهما أعجبك نعيم الدنيا
فَـ نعيم الآخرة خير وأبقَى
فلا يشغلك فانٍ عن باقٍ ..

جميعنآ :
نفسي نفسي إلآ هو :
أُمتيّ أُمتيّ (صلوّا عليھہ وَ سلموُا تسليمآ)
اللَّهُــم صـلِ وسـلم علـى نبينـا مُحمـد

استقبالك للصَّباح والمساء كل يوم ٍ
وأنت في كامل صحّتك وعافيتك
هي نعمة لا يُدركها إلا من يفتقدها
ردد بقلب شاكر :
الحمد لله
وأستكمل جمال يومك :
بأذكار الصباح والمساء
فـهي سياج القلب و الروح

https://pbs.twimg.com/media/CrlUTH9WAAANnPB.jpg:small

ضجت مكة بـ ضيوفها تهليلا وتكبيرا
اللهم بلّغنا يوم عرفة
واجعل لنا فيه دعوة مستجابة
لبيك ربي وإن لم أكن بين الزحام ملبيا

*وقفة مع آية*
{واتقوا الله واعلموا أنكم ملاقوه وبشّر المؤمنين}

لوأن اليقين وقع في القلب كما ينبغي
لطارت القلوب اشتياقا إلى الجنة وخوفا من النار!

لبيك والثقلان والدنيا تلبي
لبيك ربّ العالمين وأنت ياالله ربي ..
الله اكبر الله اكبر الله اكبر
لا اله الا الله الله اكبر
الله اكبر ولله الحمد

لا خيبات في الدعاء ،
إما مُجاب ، أو مدفوع به أذى ،
أو أجر مدخر ،
تيقن انه لا يضيع عند الله شي ..

الله أكبر والفؤادُ مهللٌ
ويكاد ينطقُ هاتفاً :
لبيك الله أكبر
والمدائح كلها منثورة ياربّ بين يديكَ
- الله أكبر و لله الحمد -

گل خير في حيآتگ هو من الله
فگن له حآمداً
گي يتم نعمته عليگ
وله شآكراً گي يزيـدگ من فضله

*الحمدلله*

لاتحمل هم الدنيا فإنها لله..
ولاتحمل هم الرزق فإنه من الله..
ولاتحمل هم المستقبل فإنه بيد الله ..
فقط إحمل هماً واحداً !!
كيف ترضي الله ~

كيف نيأس !
و ربّي يقول :
{ وَلا تيأسُوا مِن رُوح الله }

قد تزعجك أمور ولا تدري أن الخيرة منصبة فيها
فوض أمركَ لله، وترقب الفرج