‏"يا رب اللي من البارح يدور للفرج شبّـاك / تبطل له شبابيكك وترسل له الفرج نسمه

"تنام فيحبّ أن تقوم لتُصلي بين يديه، فيرسل ريحًا هادئة تحرّك نافذتك، أو طفلًا من أسرتك يمرّ ويحدث ضوضاء بجوار غرفتك، أو حاجة شديدة في شرب شيء من الماء، فتستيقظ وتنظر إلى الساعة، وبعد دقائق تكون واقفًا على السجّادة تناجيه ولا تعلم أنّه هو من أيقظك."

يوقظ الله في داخل كل إنسان إنذارًا يستشعره بكل حواسه، يحذره من عمل معين أو توجهٍ ما أو يحفّزه إلى ذلك، يجب أن تؤمن أن الله لا يوقظ شيئًا عبثًا

‏
‏* .. يا رب ، جَنبني الحِيرة و التشَتت
‏و ألهمنِي بـ قرارٍ به أستقيم

مُرهق يا رب و أنت الراحة و الأمان ، امنحني صبر الأنبياء و طهارة الملائكة ، أنت القادر على كل شيء .

وأخجل منك يالله .. حين ينافسني في تسبيحك طيرٌ أو شجرة أو صخرة صماء .. ويغلبني !

والذي أنبتنا نباتاً حسناً ، قادرٌ على أن يجعل أقدارنا تُزهر.

يارب والدعوات حشرج بها الحلْق
‏حنا بليّا رحمتك ويش حنا ؟

‏نبغى المطر زود ٍ على حاجة الخلق :
‏نبغى نحس ان ماانت غضبان منّا

يارب والدعوات حشرج بها الحلْق
‏حنا بليّا رحمتك ويش حنا ؟

‏نبغى المطر زود ٍ على حاجة الخلق :
‏نبغى نحس ان ماانت غضبان منّا

‏ولا تجعلنا من الذين عابوا ثم إبتلوا بما عابوا، اللهم لا تبتلينا بعيب كرهناه في غيرنا.