على عتبات الليل
يشتاق لك كلي
واحتاج لحضن احساسك
وتقبيل وجنة خيالك ‏

استدال الليل وسهرت معك
يا سكنت الفؤاد تحت نجمات السماء

ولنا مع سكون الليل حكايات
‏وفي كل حكـــاية ذكـــــريات

ليت المشاعر توصلك دون حكي
وتدري اني اسهر الليل احتريك

في سكون الليل اشتقت لك

بس المسافه بعيده

يـارب اكتب لي كل ما أتمناه من نصيبي

عطرك باقي عالق فيني

تعال و زيح السّكوت اللي كتم صدري
‏ مـحتاجه نـسمة سوالف بـيني وبينك

تعبت المكيفات وتعبنا معها

مثل القمر وجهكِ مع الليل وضاح .
‏سبحان من صوّر جمالك وتمه

فى سكون الليل
تنقلب مواجع القلب إلى ذكريات حاضرة لا منسية

أنا والليالي كل يومٍ لنا موّااال

هيا بنا لنبني معا مدينتنا الفاضلة

عُزلة آخر الليل إعادة ترتيب للحياة

تصبح على خير ياصوت(ن) يسامرني
يدفي شعوري ليامن عانق اسماعي

فـ عز سكون الليل صوت الذكريات عالي

دام ذكرك مصاحبنى
تالى الليل انام على تهويدة ذكرياتك

تمهل ايها الليل اريد ان أكتب له شيئاً
‏فكل مابي يعلن انهزامه ..

لو درينا عن هو​ظ±‏​نـا وش مصيره
كان قبل الحب صلينا استخاره

تالى الليل صار وقت اتقهوى على هواجس ذكرياتك

في سكون الليل يبدأ جنوني

خذني مساء يشبهك كثر مَ ايقنت
‏انك شبيه الغيم والروح والضي

في سكون الليل

يبدا اشتياقي

لليل أحبك .. مابقى في السما نور
وإلى ضواني الليل .. للصبح أحبك

فى سكون الليل
سجدة ودعوة مرفوعة لله

الليل يوجعني وأنا فيني أوجاع
‏ماكل صفعات الليالي سهاله

دام قلـبي من غـلاتك يتفزز من منامه
أشهد أنه حيل حبك من وريده لـوريده

في سكون الليل

يبتدي ليلي تفاكير

تحاصرني ذئاب
الحسرة
فلا ليل
أرقبه
ولاصبح
ألقاه

أبيت ليلي على وجل


أنام و لا أنام


أعانق السكون كراهبٍ يتبتّل عن معانقتي

و يخشى أن أخرق سكونه بصرخة


أسدل ستائر الكلام

كي أحجب ضوء الصدى المتردد من نوافذ الذكرى

أحاول بلوغ عقارب الغد


لعلّي أفلح في استعجالها لتبلغ ساعتي


فتلتهم الوقت الطويل


و تقتل الثواني المتراكمة على باب دقيقة بكاء لا تمضي


أي ليلة عصيبة هذه

في سكون الليل

يبتدي وقتي

في سكون الليل
اناحيك ربي صبرا يسكن الفؤاد

في سكون الليل

الحنين يقتلني

انت وحدك تزرع النور
في طريقي
والأمان بقلبي
والحب بين أيامي

يحلُّ الليل
‏يهدأ فيه كلِّ شيء ، عدا أفكارك.

حمل الزهور إلي كيف أرده
وصباي مرسوم على شفتيه

وقلباً صادقاً يُرافقكَ
‏فتأمنَ

في الليل بعد ان تنام المدينة
يمشي محاربوا الأرق على أطراف اصابعهم