قُل الحمدُللـہ فِي عزِ وجَعك .. ووَقت فَرحك وغضبك وَصمتِك ; إنطُقهآ ب كُـل قَلبك ..
" رددِها دوماً " ! ولن تَضعَف مهَما كآنت الأحوَال

أنت تؤجر على البلاء
وتؤجر على الصبر
وتؤجر على المصيبة
وتؤجر على المرض
فلا تحزن ولا تكره شيئاً قد اختاره الله لك

فأنت بين بشارة، وكفّارة، وطهارة


نسأل الله العفو والعافية

أجساد المرضى تشتاق لرؤية العافيه فعجل بها ياالله

سبحانك ربي ما عبدناك حق عبادتك

*( لو أخبرك أحدٌ قبل ستة أشهرٍ بما يلي :
هل كنت ستصدقهâپ‰ï¸ڈ)*


• بأنك سترى الناس في الدول التي صعدت إلى القمر تتقاتل في المتاجر على مناديل الحمامات .

• سترى الدول الأوروبية تسطو على السفن المحملة بالأقنعة والكحول الطبي

• سترى ترامب صاحب سياسة إغلاق الحدود وبناء جدران يطلب المساعدة من بقية الدول

• سترى من كان يظن أنه يستطيع السفر للعلاج في أي مكان بالخارج لا يدري أين يذهب الآن

• أن ملايين البشر في بيوتهم لا يستطيعون الخروج منها كما كانوا طوال حياتهم .

• أن الطواف حول الكعبة سيتوقف وأغلق المسجد الحرام والمسجد النبوي، ومنعت صلاة الجمعة وصلاة الجنازة أصبحت فقط في المقابر .

• أن جميع دوريات العالم والحفلات والمؤتمرات والرحلات والتجمعات قد ألغيت .

• أن أسرة العناية المركزة وأجهزة التنفس الصناعي أهم من ترسانات الحروب .

*فهل كنت فعلاً ...ستصدقه؟*

أحياناً الاستغراق في التفاصيل يجعلك لا ترى الصورة الكاملة ، والفزع من الأخبار يجعلك لا ترى معنىً لما يحدث .

لكن لو لم تشعر اليوم بمعنى قوله سبحانه :
*” وأن لَّا مَلْجَأَ مِنَ اللَّهِ إِلَّا إِلَيْهِ”*

ومعنى :
*“وَمَا أُوتِيتُم مِّنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا”*


ومعنى *“وَخُلِقَ الْإِنْسَانُ ضَعِيفًا”*،


ومعنى *“وَظَنُّوا أَنَّهُمْ مَانِعَتُهُمْ حُصُونُهُمْ مِنَ اللَّهِ”*،


ومعنى *“وَمَا نُرْسِلُ بِالآيَاتِ إِلا تَخْوِيفًا”*


*فالسؤال : متى ستشعر بمعنى ومقصد تلك الآيات الكريمة

كل جمعه وأنتم الى الرحمن أقرب

الصدقه تقي مصارع السوء
و تدفع البلا و تكفر الذنوب
و تطفئ غضب الرب و تبارك في المال و الرزق

‏قال صلى الله عليه وسلم: «ألا أنبئكم بخير أعمالكم، وأزكاها عند مليككم، وأرفعها في درجاتكم، وخير لكم من إنفاق الذهب والورق، وخير لكم من أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم ويضربوا أعناقكم؟ " قالوا بلى. قال:" ذكر الله تعالى».

وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم
وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون