![]() |
قالï·؛ فيما يروي عن ربه:
"يا عبادي إنكم تخطئون بالليل والنهار وأنا أغفر الذنوب، فاستفغروني اغْفِر لكم"وقالï·؛: "إن العبد إذا اعترف بذنبه وتاب، تاب الله عليه" استغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه. |
ويبقى ذكر الله هو الأجمل 🌺 سُبحَان الذي إذا ذَكرتَهُ ذكَرَك وإن شكَرتَهُ زادَك وإن توكّلت عليه كفَاك سُبحانَ الله وَبِحمدِه سُبحَانَ الله العَظِيم "" |
خذ من الدنيا قوتآ ينفعك في الآخرة
|
صلوا على الحبيب المصطفى، خير ولد آدم، وشفيع الأمّة،
ومَن بذكره تُجلى الغمّة.حبيبنا، ونور الدَّيجور، ومَن سيرته ضماد جراح العمر، ومَن كل حديثه رحمة، وموقفه رحمة. صلى الله عليك يا حبيبنا ما أشرقت شمس وغربت، قدر ما ننسى ونسهو، وقدر ما نصحو ونذكر. |
ï´؟أَم حَسِبتَ أَنَّ أَصحابَ الكَهفِ وَالرَّقيمِ كانوا مِن آياتِنا عَجَبًاï´¾
الكهف: ظ© وهذا الاستفهام بمعنى النفي والنهي؛ أي: لا تظنَّ أنَّ قصَّة أصحاب الكهف وما جرى لهم غريبةٌ على آيات الله وبديعةٌ في حكمته، وأنَّه لا نظير لها ولا مجانس لها، بل لله تعالى من الآيات العجيبة الغريبة ما هو كثيرٌ من جنس آياتِهِ في أصحاب الكهف وأعظم منها، فلم يزل الله يُري عباده من الآيات في الآفاق وفي أنفسهم ما يتبيَّن به الحقُّ من الباطل والهدى من الضلال. وليس المراد بهذا النفي عن أن تكون قصَّة أصحاب الكهف من العجائب، بل هي من آيات الله العجيبة، وإنَّما المرادُ أن جنسها كثيرٌ جدًّا؛ فالوقوف معها وحدها في مقام العَجَبِ والاستغراب نقصٌ في العلم والعقل، بل وظيفةُ المؤمن التفكُّر بجميع آيات الله التي دعا الله العبادَ إلى التفكُّر فيها؛ فإنَّها مفتاحُ الإيمان وطريقُ العلم والإيقان. وإضافتهم إلى الكهف الذي هو الغارُ في الجبل، ï´؟والرقيمï´¾؛ أي: الكتاب الذي قد رُقِمَتْ فيه أسماؤهم وقصَّتُهم لملازمتهم له دهرًا طويلًا. تفسير الشيخ السعدي رحمه الله : |
من ذكر الله كثيرا أحبه الله
|
الصوتُ الذي بداخلك يهمس لك !! احفظ القرآن، راجع القران، ثبت القرآن، أتقن القرآن ، إيّاك أن تفقده |
"علمني يا الله كيف أصبُ الهمَّ في سجدةٍ كيف أتقي شرَّ جهنَّمَ ولو بشقِّ تمرةٍ كيف أُواري سوأَةَ قلبي بتوبةٍ صادقةٍ كيف أسلُك دربًا تُحبه وأنفَضُّ عن جُموع الهالكين كيف أُترجم حُبكَ القاطِن بداخلي إلى عملٍ مُنْتَهَاهُ جَنَّتَكَ" |
رباه ماطابت لنا الدنيا وفي الاعناق زلات فاغفر لنا فما بعد غفرانك يارحمن حسرات (استغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم واتوب اليه |
| الساعة الآن 11:39 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
هذا الموقع يستخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas