|
سيقال لك انك لن تقدر وستسمع همسات تشكك في مواهبك
، وسترى نظرات حقد تسخر منك .. عندها لاتقف ولا تتراجع فهذا أمر قد اعتاد عليه العظماء. |
-
http://www.iraqna1.com/vb/storeimg/I...679848_400.jpg أحب أسلوبك فِي كل تنهيده أحب لسعات الكلمات عن خروجها من ثغرك أحب .. قسوتك ... أحب الرجولة التى تعتريك أحب ... عبثك في كلماتي أحب ... شعورك بِأحرفي قبل خروجها أحبك يالف رجل في كيان واحد اليك أقول لك التحيه يا رجل عتقتني من الحريه له وحده كُتِبت كَلماتي |
قلبك حزين وحزني أكبر من القلب.
. أيه*نتشابه*بس الإحساس ( فارق ) !* : سهلة عليك تفارق وترجع تحب*، و صعبة عليّ أحب و أرجـع أفارق*♥ |
آضم صورتك وأشعر في دفآ حضنك
آشيآئي في غيبتك مآهي طبيعيه~ |
آزعَل وَلكّن الغّـلآ مِثّل مَآ هُـوّ ,, .........
......... لآن آلزعَلْ مَآله دَخَلْ بـِ آلمَحَبّه ! مَآنٍيْ ,, مِن آلليْ كَـــل لِيْلَه وَله | جَـوّ ............. يَمْدَح ( وَلِيْفَه ) وإنْ زَعَل مِنه سَبّه ! : ): |
بعد رحيلة استباح الوجع حُرمة نبضي
|
- ﻻَ ﺷﻲﺀ ﺃﻓﻀﻞ ﻣﻦ ﻋﻨﺎﻕ ﺍﻻﺻﺪﻗﺎﺀ ♥ "
|
فديتكك
|
ترى الوصل مثل القوت
......................في نظرة محاكيك ..! |
مااجمل الصبرحينما تكون نهايته سعيدهه
|
ماعلى الدنييييييييييآ عتب كل مآفيييهآ آمانـي
|
آشتهي العودة للورآءّ كي آضمَ أرواحاً لم تخبرني بموعد رحيّلهآ
وغآدرتنيّ علىَ غفَله مَن آمّري |
يامراكب من سهر
يا مجاديف القدر يا بحر موجه عبوس فيك اتعبني السفر |
|
ھٓنآك أنآآس : أخطؤ بحقي گثيرآ . . ؤ أعتقدت. بأني سأعذرهم ! ربمآ أخطأت ! بآلمبآلغه بآلٱهتمآم و المحآفظة عليهم . . ۆ لٱ أدري لمآ گنت أشعر بوآجب تحمل مسؤوليه الآهتمآم بهم وشده آهتمآمي بمصآلحهم ! أهدوني جرحآ لن أنسآه أبدا . . ۆ لن آعآملهم ب المثل . ! لٱنني اكتشفت أنهم يحملون بين حنآيآهم قلبا خآليا و عقلآ لآيذكر أي تضحيآت و أي موآقف جميله جمعتنآ ربمآ . . ! سأفتقدهم و لكن جرحهم آقفل آبوآب مشآعري أتجآههم‘ |
( داويت جرحك )
. . / والعلل صار فيني !! وجحودك اللي زاد . . [ جرحي مراره |
ليس مهمآ أن تروق للآخرين بفكرك وفعلك
المهم أن تبقى أنت في حدود رضاك عن نفسك |
في غيبتي عنك كني شي ضايع لك
ماشفت غيرك ولا فكرت في غيرك |
بعض البشر نفارقهم ونتمنى نقابلهم
وبعد غياب نكتشف أنهم قبل غيابهم كانوا أجمل الفراق وقتها يُصبح حقيقي ولابد منه |
مؤلم ان يعااتبک احد بقسوههَ و ﻻا يعلم بماا تمر به
|
تعودت على انتظارك وإن غلفته خيبآت الأمــل
وإن ذآبَت شمعة الإنتظآر وإن ذبلت ورود الشــوق سأنتظرك.. |
,’
حبيت ومن بعده، تعلمت ، وآيقنت آن آلفرآق يجيك، مهمآ خشيته تحب وتعيش آلمحبه و آذآ آدمنت ( جآك آلفرآق وحطم آللي بنيته ) |
آحرفَكَ جرعَةةَ نَبيذ تنسِيني ألمِي
|
فهموھَ اني آحبہ وَ مَ ابي غيرھَ آحد
وعلموھَ آني آغـار واكتم احساسي قھر |
-
حين “يغمرك الحزن” تأمل قلبك من جديد ، فسترى أنك في الحقيقة “تبكي “مما كان يوماً ” مصدر بهجتك”.’! |
كل " الوفا "
شفته على ذاك الرصيف ذاك المسا .. وكل الجفا شفته على " نفس الرصيف " ب نفس المسا .. |
الجنون عيون وعيونك وطن
والوطن من غير عيّنك وش يكون ؟ لاشوراع لا اماني لاسكن لاحياة ولا ممات ولاطعون |
لا تقل بالامس كنا وغداً نكون
فالامس ذكرى وغداً قد لا يكون |
,’
لحظات الحنين خانقة جداً وكأن الدنيا بما حوت تتوقف على أطياف بعضهم |
الحُب ؛ سيصِيبُ الجميِع فهوُ داء حلوَ المذاق
|
رهنت نفسي لـ خدمه قلبها الناجب
و نذرت عمري عسى الاعمار تفديها أمي عسى بينها و بين الخطر حاجب و عسى قبل يومها يومي و لا أبكيها |
المكان اللي هنا .. مليان ضحكات ، وأغاني والكلام اللي بغيت أقول .. يحتاج لـ سكينه ! شوفي الركن البعيد هناك .. كنه صدر حاني هذا هو اللي يليق بـكـ وبـ عيوني حزينه ! |
لم يعد الزمان كالماضي
ولا الآشخاص الرائعين كالماضي تغير كل شي حتى اسم الماضي وليس علينا فعل شيء غير تقبل الحاضر بما فيه من اشخاص رائعين كانوا او سلبيين فالحيــاة بالرغم منا مستمرة |
يَ الغيآإب ,,
يا المصِير اللِي رمانِي بِين أوجإعِي وغاإب..! ياعيونً مَا | أستراحت بَّـ البُكاء | ولاْ فْتَحت للحِلم : باإب ..! |
لاٌ تَتَمٓادىْ فِيّ إغَلاٌقْ عٓيِنّيكْ مٓن آلحٓزنْ
فَربُمٓا تَمْر مٓنْ أمٓامٓك آلفَرحةْ ولآ تَرآهآ |
والوقت لإمنهِ عطى يعطي من الهم السمين . . . . وجايز إليا منّه خذا ياخذ ... شموخ الإنكسار ..! |
آلله يسعد خآطرك ؟ ويـن مآ رحت
وآلله يسهلهآ عـلـي ؟ ( لآ ذكرتك ) |
طآلبك قبل ( المفارق ) بس > عانقني
عشان تبقى معايه [ ريحة ثيابك ] |
المصارحة التي تصل إلى حد الصدمة
أفضل بكثير من المجاملة وممارسة التمثيل |
إليـهـا إلى من تنتظرني بشوق ولهفة الأطفال وإلى من تدفعني لأقصى نوبات البكاء إلى من تجعلني في حالة حب دائمة لماذا معكِ فحسب تضحك شلالات الفرح في قلبي كأنني ما عرفت الدنيا ولا كتبت حرفا حين أكتب إليكِ أشعر بالحروف الجديدة لماذا أيها الحب .... ؟؟؟؟ لا يحدث إلا معها |
| الساعة الآن 06:29 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
هذا الموقع يستخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas