خبروه اني على وصله حييت وان تفارقنا ترى موتني دنا

هناك رسائل عابرة هي التي تصّنع الفرق في يومك..!

في قلب كل شخص شخص هو الأمل والحياة وطوق النجاة والبقية مجرد بشر

‏اللهم استجيرك من شعور لا يُشكى ولا يزول ثقله.

انـا متغـير ؟ صـح ، لانك تغيـرت
ارجع مثل ماكنت وارجع علشانك !

تعالي مازال لقصتنا بقية…

كثير اشياء توجعنـﺎ ﺗﺼﺮﻓﺎﺕ ﻛﻼ‌ﻡ اﺣﺎﺳﻴﺲ بس ﻣﻮ ﺷﺮﻁ ﻧﺤﻜﻲ ﻋﻨﻬﺎ ﻭﻣﻮ ﺷﺮﻁ ﻧﻮﺿﺤﻬﺎ
ﺍﻟﻠﻲ ﺑﺎﻟﻨﻔﺲ بالنفس
ﻭرﺏ ﺍﻟﻨﻔﻮﺱ ﻳﺠﺒﺮ ﺧﻮﺍﻃﺮﻧﺎ

‏أحسنوا لمن تحبون .. فإن الشوق بعد الموت لا يطاق !!

‏كفنيني ما بين عناقك والثغر ف انتي الوطنُ بك احياء واموت.

‏حافظ على من يجعلك تغفو مبتسما و تفيق مبتسما ،
وما بين الإبتسامتين راحة لا تحكى.

‏امرأة وَاحِدَة قد تجعلك تُحِبُّ النِّساء أو تكرههن جميعاً ، ورَجُل وَاحِد قد يجعلكِ تُحِبِّين الرِّجال أو تكرهينهم..!

شخص هنا يجعلگ تعشق الحياة!

خطوة منك وخطوة مني….
نلتقي مابين أرض وسماء..
تحملين العفو في راحتگ..
أحمل الشوق وصبر الأوفياء

‏ابدأ.. ولو بكلمة صغيرة،*****بعض الأشياء الجميلة ينقصها كلمة..*****لتحدث.

مطر السماء غمر گل لحظاتي هذا اليوم
فهل يهطل غيث الأرض !

‏لقد استقامت حياتي، حين انحرف قلبي نحوك.

‏تذكرين ؟ ذلك الأعمى على الطريق ، كان لا يرى ولكن كان يعلم أنِّي أحتضنكِ كُلَّمَا رأيتُكِ ، اعتاد صوت العِناق ، واعتدتُ لـ صدري أضمكِ..!

قمة الأناقة هي ان تكون نظيف القلب..
لا تؤذي أحدا و لا تجرح أحدا..
كن شيئا جميلا في حياة كل من تقابله

كنّا معاً دائماً نتقاسم الأفراح والأحزان، كنّا دائماً نحاول أن نسرق من أيّامنا لحظاتٍ جميلة، نحاول أن تكون هذه الّلحظات طويلة، نحاول أن نحقّق سعادةً وحبّاً دائمين، حاولنا دائماً أن نبقى معاً لآخر العمر، لكن لم يخطر ببالنا أنّ الّلقاء لا يدوم، وأنّ القضاء والقدر هو سيّد الموقف، وأنّه ليس بيدنا حيلة أمام تصاريف القدر، وتقلّباته

لا أعلم تفاصيل يومه،لكن استودعه الله في كل لحظه..

‏ياه هذا الشُعور بـ النقص الذي يولَدُ لدىٰ الرَّجُل حين ترفُضُه امرأة..!

سيضل طيفك في ناظري حاضراََ
فإن غبت.... وإن غبنا
فإن حبك لا وربي لا يمكن ان يغيب

يكون الأمان أحيان على صورة شخص يقرا سكوتك ...
يحس بحزنك قبل فرحك ...
يتطمن عليك كل لحظه ويخاف عليك أكثر من نفسه

‏حين تحترق..
گل من حولگ سينفث لتزيد نارگ..
عدا شخص واحد سيجلس بقربگ ليحترق معگ...

فے ديار القلب تُزرع وردة وتفنى أحياء
فمتى تنعم تلگ الديار بحياة

يوما يأتي جمييلا
يحمل بساعاته الفرح .... ويأتي هو متلهفا
ويومٍ آخر !
تأتي الساعات .... ويغيب هو

تتنفس اللحظات ببطء ولا شيء يعيد حياتها سواگ.

تعالي ..
مازال لقصتنا بقية ....!!!