![]() |
عطايا الله مُدهشة، دفاقة الوقع والأثر، مُثلجةً للروح مؤنسةً للقلب، غزيرة الشعور .
|
استقبل الحياة بالاستبشار، توقع أن يكون كل يوم مليء بالسعادة، مليء بالاطمئنان، مليء بالتيسير، ركز على الجوانب الطيبة والإيجابية لكل لحظة، مهما كانت نظرتك لحياتك، فإن ما لديك من هبات ربك أكثر بكثير مما ينقصك، ربنا لك الحمد والشكر.
|
من عرف الله باسمه اللطيف استشعر خِيرته في كل تدابيره، وذابت سطوة الجزع عند مصابه، وخيمت سحائب الرضا على قلبه! قال عليه الصلاة والسلام " والذي نفسي بيده، لا يقضي الله لمؤمنٍ قضاءً إلا كان خيرًا له.
|
إليك يا من ترجو الإخلاص لله بسديد الأقوال وَ صالح الأعمال، لا تنفك عن هذا الدعاء الذي كان يقوله عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - "اللهُمَّ اجعل عملي صالحا، و لوجهك خالصا، ولا تجعل لأحدٍ منه شيئا".
|
ما وجدت أدوم للعافية وأدعى لسلامة الصّدر من أن تدفع بالتي هي أحسن؛ أن تربح الجولة بالأدب، بل وأجزم أنّ ما من شيء يحرج المندفع -وإن أنكر مكابرًا- إساءته في حضرة من يدفع شرّه وتقصيره بالإحسان.
|
أخبر الله أحاديثك الخفيّة بارتياح،أنتَ مع الله لاتحتاج إلى تنميق أو ترتيب،الله يفهمُك..
|
ربِّي .. و أيُّ ملاذٍ إلا إيَّاك ..
و أيُّ مهربٍ مِن و عثَاء الدربِ إلا و أنْت وجهَته، و أيُّ بُكاء رنَّح القَلْب إلا و أنْت سِلوتَه .. أنَا مِنك و إلَيْك، قَلْبي بَيْن يَديك، مُدَّه بحَبل مِنك، أمِّن حنَاياه بواسِع مَنِّكَ، و اهدِه إلَىظ° رضَاك. . |
"أريد أن أكون معك إلى وقتٍ لا يعُد، إلى أن ينتهي العالم أو أنتهي أنا ،المهم أن لا يترك إحدانا الآخر أن لا أظل عالقًا في الذكريات أن لا أبحث عنك في وجوه الآخرين و أن لا أتذوق مرارة غيابك مهما حدث".
|
أسألك أن تلهمني مكانًا أدسُ فيه قلبي، أنا يا الله يهزمني كل هذا القلق.
|
"لا تجبروا أحدًا على اعتناق أرواحكم، فالحب
مثل الدِّين لا إكراه فيه." - جلال الدين الرومي |
الساعة الآن 01:00 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
هذا الموقع يستخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas