|
|
أنت الحبيب ومالي عنك سلوان
وفيك ضج علي الانس والجان بيني وبينك أشياء مؤكدة كما علمت وإيمان وأيمان فليت شعري متى تخلو وتنصب لي حتى أقول فقلبي منك ملآن وقد جعلت كتاب العتب مختصرا إذا التقينا له شرحا وبرهان |
عن اللي صار بفراقك كثير أشياء ما تنقال
لكن الأكيد إني عجزت أستوعبك راحِل |
إذا اسْتَحْسَنْتَني فَجُزيتَ خيراً
وإنْ ساءَتْ ظُنُونُكَ لا أُبَالِي أنا طينٌ جُبِلَتْ على الخَطايَا ولسْتُ البَدْرَ كَي تَرجُو اكتِمَالِي! |
انساك لحظة وأذكرك باقي العام
حتى وانا ناسي نسيت وذكرتك |
ولربما أقسو عليكِ وفي دمي
جمرٌ من الآلامِ والأشواقِ وأقول لا أرجو وصالكِ ثانياً وأنا أجرجر في هواكِ وثاقي وأُديرُ وجهي لإدعاء تجلُّدي ووددتُ لو يحويكِ طوق عناقي |
|
وما أنا من يغر بما يراه
وتخدع بالمظاهر مقلتاه |
قالتْ وقالتْ فاختطفتُ حروفَها أجبرتُ شفتَيها على الكتمانِ
وتلامسَت أهدابُنا وتعانقَتْ دمعاتُنا في أَنهرِ الأحزانِ وحَطَمْتُ في صدري مُكعَّبَ سُكَّرٍ مُتنكّرٍ في صورةِ الإنسانِ فتحررَّتْ كالنورِ، طارت في الفضا وتجنَّحَتْ بجمالِها الفتّانِ |
|
| الساعة الآن 10:16 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
هذا الموقع يستخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas