‏أحبّ الشخصية الي فاهمة إن بالدنيا مافيه شيء كامل ، الي يتغاضى عن أخطاءك ، ويتفهّم مواقفك ، ويحسن الظن بأفعالك ، لأنّه يعرف إن الكمال صفة إلهية.

‏من نعيم الجنّة المعجل للمسلم أن يكون ذكر الله ميسراً على لسانه في كل وقت، فيحيا قلبه وتزول قسوته، وغاية الشرف أن يذكره ربُّ العرش العظيم في الملأ الأعلى.

‏دعْ كُل ما يشغلك ويصرفك عنه سُبحانه، أرِه صدقك وإخلاصك رغبتك في الإقبال عليه
ألِحّ بدُعائك،والزَم بابه، واطرقه المرّة تلو المرّة؛ حاشاه أن يردّك خائبًا صفرًا
اقرأ كلامه،واسأله أن يُحيي قلبك ويعمر خرابه بالقُرآن،استشعر خطابَهُ لك في كل آية، واللهِ لن تكون كما أنت عليه بعد هذا كله.

‏الكلمات الطيبة ترمّم الأرواح المنكٌسِّرة وتُضمد شقوق الوجع
فالجمال لايكون بامتلاكك وجهاً جميلاً فقط بل يكون بامتلاكك قلباً طيباً

"يموت كل إحتفاء لك في قلوبِ العباد، وقد تموت صِلتهم ومودتهم في هذه قبل الآخرة، ويبقى مابينك وبين ربك عامرًا.. فلا تضيّعه."

‏" الحياء ليس في خفض الرأس ولا حتى إحمرار الوجه فقط، الحياء أيضاً أن لا يجدك الله حيث نهاك ...

ليس بالضرورة انفع الأمة بشيءٍّ كبير ومُكلف ! تستطيع نفع الأمة بالكلمة الطيبة ! بالعمل الصالح ! بالصدقة ! بنشر السلام ! نشر ثقافات المجتمع ! نشر التطوع وإحياؤه، مشاركة الدور، حتى ولو برسالة ذكر

السعادة اختيار وليست نتيجة، لا شيء يجعلك سعيدًا حتى تختار أن تكون سعيدًا. لن يجعلك أي شخص سعيد إلا إذا قررت أن تكون سعيد. سعادتك لن تأتي لك، بل تأتي فقط منك

-
_لا تستهن بدعاء: "اللهّم اجعلني مباركاََ أينما كنت" فإن استجابها الله لك.. أفدت مجتمعاََ، ونهضت بأمة، وبوركت وقتاََ وعمراََ وجهداََ

‏ستمرُ الأيام رُغم مرارتُها وفي يومٌ ما
‏سيأتي العوض بطريقةٌ تُبهج الرُوح