يرحل الحزن بسجده ويأتي الفرح بدعوة .

يارَب استجب لي ما أعجز عن قولهِ، أنت أعلم بكل دعوةٍ تحتبس في قلبي
ولا أعرف كيف أرفعها إليك
وأن تُسَخر لي ملائكتك وجنود أرضِك
وكل من وليتَهُ أمري
اللهم إنك حسبي ووكيلي وقوتي وضعفي،
اللهمَ إنك أنت جابر كسري وأنت من يطيّب جرحي ."

‏إن خير الله قادم .. فلا يُحزنك مُر الحياه

الحياة تعطينا دروساً وعبر لكي نتعلم منها

الكلمه الأخيره ( منها )

بعض الأيام تكون مُكتظةٌ بـ اليأس وَ الضجيج وَ الشَتات وَ حتى الحَنين ،
لا أعْلم كيف الخلاص مِنها أيكون صمتاً أم تجاهلاً أو حتى عُزلة ..

هناك عزله تنهيك .

هناك جروح تُشفى بدواء
.وهناك جروح ليس لها دواء ،
تظل تؤلِم داخلك حتى تنهيك تماماً

ولو سألتنيُ يوماً عنك, لأخبرتُك أنك جئتَ على مقاس امنياتي تماماً, وكأنك الدعوة التي دعوتُ الله بها, فأمّن عليها الأنبياء وحملتها الملائكة, فأتيت انتُ على هذه الهيئة منَ الكمال فيُ عيني وقلبيْ

وقلبي يارب اجبره مع المجبورين ..

‏واجعلنا من المجبورين ي الله