ـ






رصيف الإنتظار أصبح ملاذنا ..
أصبح مهوى أفئدتنا .
كم سمع شكوانا ممن غابوا ..
كم شاركنا الأوقات في الحنين لمن ذهبوا ..
كم تشرب دموعنا .. كم حفظ آهاتنا ..
مهما طال الإنتظار لن يملنا ذلك الرصيف ..
ومهما غاب الأحباب فلن تخبو نيران الاشتياق لطيفهم
وسد ظمأ الحنين ..
مهما انتظرنا و انتظرنا .. لن نمل المجيء ..
وسنبقى على العهد والوفاء لهم ..
كانوا لنا نورا وسنا . .
كانوا لأيامنا حبا وهنا ..
كانوا وكانوا ..
ويا لقسوت الفعل الماضي ..

خــلينـا نرجــــع لأيـــامــنا الحــلوه

وننـسى هموم الدنــــيا وبلاويهــا

في خاطري لك شوق وحنين وعتب وكومه مشاعر

أغمض عيوني عن الواقعالمُر . .
. . . ماابي اشوف الناس من عيني إتطيح. .
عاملتهم بالطيب ردوا لي الشر . .
. . . ياما بسبايبهم انا اقفيت و . [ أصيح ] .

خنت { المشاعر ... يومک
أرخصت قدريـے ..
و اقفيت شــايل ذنبيـے و ذنبک
[ انتـــہ ]
مدريـے " جبرک الوقت " أو " بعت " مدريـے ..!! ؟
خنت " العذر " .. / يا سيد الجرح .. { خنـتـہ }

ـ







●●●
كثِيرْ أشيآء صآرتْ : في غيآبكْ : . . و إنتَ مآ تدريْ !
و كلّ مآ جِيت أسولف لكْ عنْ اللي صآرْ مآ ألقآكْ .

في خاطري ,,

ضيقة مشاعر مدري من وين تجيني