ثق بأن الله لن يخذلك

ان الله معنا

لنكن جميعنا على قلب واحد

كي يغمرنا الفرح وبداخلنا يتزايد

أحيانا
نهاية الشئ أفضل
من أستمراره
بشكل باهت

اللهم اجعلني ذكرى طيبة لكل من عرفني
واجعلني مثل غيمة مرت ثم روت ثم ولت ثم
أنبتت نباتاً طيباً وعمَ خَيرهَا للجميع

لايقاس الوفاء بما تراه أمام عينيك
بل بما يحدث وراء ظهرك

مرهق نفسيا وذهنيا

ولا تامن الدنيا ليا ذقت الافراح
مهما صفتلك تب تذوق المهانه

تلعب بِنَا الدنيا كما لعب مسباح
شطرٍ عليه العود م افصح لسانه

ولا تفرح بطيحة عدوك ليا طاح
تحمّد الله حط .. نفسك مكانه

مدام يكسر سطوة الليل .. مصباح
وشلون ما نوفي بعصر الخيانه ؟

ألا ليَت الذِكرى معك ياغايبِّي تنعاد .

ضع نية الخير في قلبك
وسيتولى الله أمرك

إن وصلنا " للسحابة " .. طمعنا في كسب " الثريا "

وإن وصلنا للثريا .. ماالتفتنا " للسحابة "

بكره التظاهر والمجاملة
الصراحة عنواني

كيف أبحر عميقاً في محيط وريدك
وأنا لا أفقه من العوم إلا .. الغرق

تهيم الروح لمعشوقي
غاب وغابت الحياة

تؤلمني الذكرى وتذبحني الضيقه

الماضي لا يعود

المكان هنا يحمل ذاكره فرح / حزن / شتاء و دفئ
لن أبالغ لو قلت أن حياتي هنا و أولى المحطات

محطات الوجع تؤلم جدا
ولكنها لا تكسر بل تقوي

لست بحاجة لمن يسندنى يكفى أن الله معى

تمنيته وقلت في خاطري ليته تمناني

سألت مالي ومال الحب
لا يزورني
هل أنا من الغادرين
ان محبوبي
لم يصن الاماني

البَلا طاريك و ذكراك .. ولا الصد هيّن .

صدق أن الروح تهاجر نحو موطنها
فانا بغربة منذ غيابك

اعتبرني ذكرى حلوة مرّت بدنياك وعدّت
واعتبرني نسمة طيبة في ليالي الصيف هبّت

كاس مليته بالوفا تكفى لاتكبه
خله يبلل بالوصل يابس الريق

الذّكريات شيء فوق الإرادة
لهذا هيَ لا تُنسى

غيرك يغيب وما سألناه وينك
وانت غيابك يعني الكون غايب

أرواحنا عائمة
‏في أعماق الذكريات تبحث
‏عن ملامح للسعادة

عيناك لي
ومن إبتغى فيهما حباً قاتلناه
حتى تعود أملاكنا حرة

آمـُوت في ذكرآك و آحيـَآ لـِ ذكرآك

تطري علي وأشتاق لك واتخيلك
وأنسى قهوتي والتهي في خيالك

سجات فكري على ذكراك ملتمه
‏كنِك على كثر ما أطريك قدامي

ترى عتابي " محبه "
دخيلك ’ لا تؤاخذني

لك البال يضحك كل ما مرته ذكراك

العطا . يبين على وجيه الكرام

الأشياء تنتهي لكن الذكريات تدوم

كن من تكون فاليوم تمشى وغدا مدفون
حمل زاد الغد ينفعك باخرتك