![]() |
مانجبر الناس تغلينا وتعشقنا الي يبينا له التقدير لا صارح والي معه بالمحبه ماتوفقنا يبعد وينسى غرام اليوم والبارح |
آبختصر بوح آلمشاعر في شطر
قربك فرح طآغي ولآ يمكن يزول |
الجو حلْـو وأنت أحلا من الجو وشلون لا خالــط مع الجو صوتك في ذمتي كل شي فـ الكون يحلو إطلع وشف من يشبهك لا يفوتك |
تذبحني الدنيا وانااقول : (( لبيه.))....
وتدعيني الزله وانا اقول : ((هيهات))... |
أكبــر مصيبـــه بالزمن تنفــرض لك مــوت الوفا في واحــد واثــــق فيــه واللي يسبب حيــرتك والمـــرض لك زود الجفـــا مــن واحــد كنت تغليــه والثالثــه نظـــرة عيــون البعض لك يخفـــون حقــد القلب والعين تبديــه |
اغمض العين , واسرح فيك واشتاقــﮗ يا : سر فرحي وموقد جمرة اشواقي وأن رحت أفتش حروفك داخل اوراقـﮗ احس" حبـﮗ "يداعب غبــة اعماقي |
ترا السعاده من بغاها لقاها
عند الكريم اللي أمرنا بذكْره / وقلوبنا والله ما تشكي ظماها إذا سقيناها بحمده وشكره |
ما عاد تلقى في الزمن قلب صادق
القلب واحـــد و الـولايــف ثـلاثـيــن |
قلبي .. وصار وداعتك ، ما للخلايق فيه : خص !
ناظرني واترك ساعتك ، الساعة : أحبك ونص !! |
لا تهمل اللـي بالليـالـي تحـراك
وإحذر تزعل صـاحبٍ ميتٍ فيك لو تطلـب عيونـه بالأيـام أعطاك يفديك في عُمـره وصعبه بخليك |
فـي داخلي إحـســاس .. وعـجـزت إقــوله
إحســاس من هو في البحر طاح مكتوف |
لا تسالين الناس عن مغرم هام
في غبة اوهام بعيد مداها تلوح له شمس الهنا بعض الايام لكن ظلام الياس يسرق ضياها يمكن بعد يومين يمكن بعد عام نفسه تحقق في هواها رجاها أو يمكن تضيع الحقايق بالاوهام وتبيعه أيام بعمره شراها |
↓❁ ءُ اي والله احبك وبـ : الحيل مغليك واشتاق لك بـ : الثانيہ ه والدقيقہ ه ، |
شُشًشٌيَ هنَآ .،! بينَ الضلِوعَ النحآيفَ ،/! يسًسُسٌهِر معيَ لآصآروَ الخلِقَ نيآمَ .؛: |
لاتحســـــب اني إذا ابطيت ناسيك
ماينسى عشرة صاحبه غير الانذال |
حتى وجهك وأنت متضايق جميل
جعل تفداه .. الوجيه الطافيه / ريّح عيونك من الليل الطويل وسمّ بسم الله ونوم العافيه..! |
ليت الفرح يجمع حولي الناس
ليت الحزن يبعد النفوس الغثيثه |
بعض الغلا طاغي ويصعب على البوح
وأنا التزمت الصمت من عظم شانك قطعھ من القلب وحيااه من الروح من بعد أمان الله اعيش بـ امانك |
جعلني م افقد وجودك وانا حي .. وي جعل حبً ساق قلبي يسوقكك . مابي بعد شوفتك من دنيتي شي لبى هدب عينك ...ولبى خفوقكك |
الشوق ماهو بوح همس وتعابير
الشوق رعشة خافق ولهفة شعور . الشوق لامن هبّ جوّه ترى غير إحساس طاغي يحرق القلب ويثور |
لا يغرك لا ابتسمت وقلت : عادي..!
الحزن أحيان تكسيه إبتسامه ..! ولا تقول أقفى وهو ساكت وهادي ..! قول خانت لحظة الفرقا كلامه..! |
رغم ( ابتعادي ) عن مراسيء تلاقيك
تبقى على ضفـــة فؤادي سفينه أحيان اشوفك في خيالي وانــاجيك وأحيان فصل الشوق يمطر حنينه |
ليه انا دايم على القلب آتحايل لا طرت فـ البال جملة : كيف حاله ؟ آتنقّل بين صندوق الرسايل و ادري انّي ماني بلاقي رساله |
بـعــض الـبـشر يـا سـيــدي مـثـل الاغـصـان
مـن حـيــث مـا هـبـــت مـــع الـريـــح مـالـــو |
http://www4.0zz0.com/2012/10/31/18/548413460.png
فينيْ " غـرام " فوقْ محمول صبريْ ! و فينيْ خياآآل فوقْ " تصوير الاحـلام " , صبآحيْ [ اسرحلگ ] وَ في ليليْ [ اسريْ ] وَ إليآ هجع فگريْ " خفـوقْ الهـوىْ " قام ! وَ الله ماليْ غير " الأشواقْ " عذريْ , وَ الليْ عرف شوقْ المواليفْ " ما لام " |
لاتكلمني انا زعلانه منك..
صارلك كم يوم ماكلمتني......... |
[align=center][tabletext="width:60%;background-image:url('http://www.jro00o7.net/vb/backgrounds/3.gif');"][cell="filter:;"][align=center]
عسى الفرح في دروبـك يخـاويك مثل ظل السحايب لحظة مطرها [/align][/cell][/tabletext][/align] |
مال السكوت بحضرة الحب ميثاق لايخدعك من قال زينك سكوتـك . سولف ترا مغليك لا صار مشتاق وده يضم من الغلا روح صوتك .! |
المشآعر روح بآحسآس الحروف
ترجمهآ أحسآس في وسط الگلام . گم يذوب القلب من ضم الگفوف وگم يذوب الشوق بعيون الهيآم |
أنت آخر انسان في بالي لا جيت أنام
وأنت أول انسان في بالي لا صحيت |
لآتَتُصُلّ دآإمكً سعُيدّ مَعْ آلنُآإسّ ~
............. وشً لكُ .. بَشخصّ تتصُلّ بُـه ويَشقُييًكّ ..! |
لا صرت ماتعرف أسلوبي وعاداتي أكرمني بحسن ظنك واترك الباقي ! |
خل الفرح من دآخلك منبعـه { أنت }
لآتنتظر دنيآ تفرح {خفوقك } |
وأحب أعاسف المهرة اللي تغلى
وأحب أروض گل طرف يموقي ما أحلاها من أبو نورة |
وعدتُكِ أن لا أُحِبَّكِ..
ثُمَّ أمامَ القرار الكبيرِ، جَبُنْتْ وعدتُكِ أن لا أعودَ... وعُدْتْ... وأن لا أموتَ اشتياقاً ومُتّْ وعدتُ مراراً وقررتُ أن أستقيلَ مراراً ولا أتذكَّرُ أني اسْتَقَلتْ... 2 وعدتُ بأشياء أكبرَ منّي.. فماذا غداً ستقولُ الجرائدُ عنّي؟ أكيدٌ.. ستكتُبُ أنّي جُنِنْتْ.. أكيدٌ.. ستكتُبُ أنّي انتحرتْ وعدتُكِ.. أن لا أكونَ ضعيفاً... وكُنتْ.. وأن لا أقولَ بعينيكِ شعراً.. وقُلتْ... وعدتُ بأَنْ لا ... وأَنْ لا.. وأَنْ لا ... وحين اكتشفتُ غبائي.. ضَحِكْتْ... 3 وَعَدْتُكِ.. أن لا أُبالي بشَعْرِكِ حين يمرُّ أمامي وحين تدفَّقَ كالليل فوق الرصيفِ.. صَرَخْتْ.. وعدتُكِ.. أن أتجاهَلَ عَيْنَيكِ ، مهما دعاني الحنينْ وحينَ رأيتُهُما تُمطرانِ نجوماً... شَهَقْتْ... وعدتُكِ.. أنْ لا أوجِّهَ أيَّ رسالة حبٍ إليكِ.. ولكنني – رغم أنفي – كتبتْ وعَدْتُكِ.. أن لا أكونَ بأيِ مكانٍ تكونينَ فيهِ.. وحين عرفتُ بأنكِ مدعوةٌ للعشاءِ.. ذهبتْ.. وعدتُكِ أن لا أُحِبَّكِ.. كيفَ؟ وأينَ؟ وفي أيِّ يومٍ تُراني وَعَدْتْ؟ لقد كنتُ أكْذِبُ من شِدَّة الصِدْقِ، والحمدُ لله أني كَذَبْتْ.... 4 وَعَدْتُ.. بكل بُرُودٍ.. وكُلِّ غَبَاءِ بإحراق كُلّ الجسور ورائي وقرّرتُ بالسِّرِ، قَتْلَ جميع النساءِ وأعلنتُ حربي عليكِ. وحينَ رفعتُ السلاحَ على ناهديْكِ انْهَزَمتْ.. وحين رأيتُ يَدَيْكِ المُسالمْتينِ.. اختلجتْ.. وَعَدْتُ بأنْ لا .. وأنْ لا .. وأنْ لا .. وكانت جميعُ وعودي دُخَاناً ، وبعثرتُهُ في الهواءِ. 5 وَغَدْتُكِ.. أن لا أُتَلْفِنَ ليلاً إليكِ وأنْ لا أفكّرَ فيكِ، إذا تمرضينْ وأنْ لا أخافَ عليكْ وأن لا أقدَّمَ ورداً... وأن لا أبُوسَ يَدَيْكْ.. وَتَلْفَنْتُ ليلاً.. على الرغم منّي.. وأرسلتُ ورداً.. على الرغم منّي.. وبِسْتُكِ من بين عينيْكِ، حتى شبِعتْ وعدتُ بأنْ لا.. وأنْ لا .. وأنْ لا.. وحين اكتشفتُ غبائي ضحكتْ... 6 وَعَدْتُ... بذبحِكِ خمسينَ مَرَّهْ.. وحين رأيتُ الدماءَ تُغطّي ثيابي تأكَّدتُ أنّي الذي قد ذُبِحْتْ.. فلا تأخذيني على مَحْمَلِ الجَدِّ.. مهما غضبتُ.. ومهما انْفَعَلْتْ.. ومهما اشْتَعَلتُ.. ومهما انْطَفَأْتْ.. لقد كنتُ أكذبُ من شدّة الصِدْقِ والحمدُ لله أنّي كَذَبتْ... 7 وعدتُكِ.. أن أحسِمَ الأمرَ فوْراً.. وحين رأيتُ الدموعَ تُهَرْهِرُ من مقلتيكِ.. ارتبكْتْ.. وحين رأيتُ الحقائبَ في الأرضِ، أدركتُ أنَّكِ لا تُقْتَلينَ بهذي السُهُولَهْ فأنتِ البلادُ .. وأنتِ القبيلَهْ.. وأنتِ القصيدةُ قبلَ التكوُّنِ، أنتِ الدفاترُ.. أنتِ المشاويرُ.. أنت الطفولَهْ.. وأنتِ نشيدُ الأناشيدِ.. أنتِ المزاميرُ.. أنتِ المُضِيئةُ.. أنتِ الرَسُولَهْ... 8 وَعَدْتُ.. بإلغاء عينيْكِ من دفتر الذكرياتِ ولم أكُ أعلمُ أنّي سأُلغي حياتي ولم أكُ أعلمُ أنِك.. - رغمَ الخلافِ الصغيرِ – أنا.. وأنّي أنتْ.. وَعَدْتُكِ أن لا أُحبّكِ... - يا للحماقةِ - ماذا بنفسي فعلتْ؟ لقد كنتُ أكذبُ من شدّة الصدقِ، والحمدُ لله أنّي كَذَبتْ... 9 وَعَدْتُكِ.. أنْ لا أكونَ هنا بعد خمس دقائقْ.. ولكنْ.. إلى أين أذهبُ؟ إنَّ الشوارعَ مغسولةٌ بالمَطَرْ.. إلى أينَ أدخُلُ؟ إن مقاهي المدينة مسكونةٌ بالضَجَرْ.. إلى أينَ أُبْحِرُ وحدي؟ وأنتِ البحارُ.. وأنتِ القلوعُ.. وأنتِ السَفَرْ.. فهل ممكنٌ.. أن أظلَّ لعشر دقائقَ أخرى لحين انقطاع المَطَرْ؟ أكيدٌ بأنّي سأرحلُ بعد رحيل الغُيُومِ وبعد هدوء الرياحْ.. وإلا.. سأنزلُ ضيفاً عليكِ إلى أن يجيءَ الصباحْ.... * 10 وعدتُكِ.. أن لا أحبَّكِ، مثلَ المجانين، في المرَّة الثانيَهْ وأن لا أُهاجمَ مثلَ العصافيرِ.. أشجارَ تُفّاحكِ العاليَهْ.. وأن لا أُمَشّطَ شَعْرَكِ – حين تنامينَ – يا قطّتي الغاليَهْ.. وعدتُكِ، أن لا أُضيعَ بقيّة عقلي إذا ما سقطتِ على جسدي نَجْمةً حافيَهْ وعدتُ بكبْح جماح جُنوني ويُسْعدني أنني لا أزالُ شديدَ التطرُّفِ حين أُحِبُّ... تماماً، كما كنتُ في المرّة الماضيَهْ.. 11 وَعَدْتُكِ.. أن لا أُطَارحَكِ الحبَّ، طيلةَ عامْ وأنْ لا أخبئَ وجهي.. بغابات شَعْرِكِ طيلةَ عامْ.. وأن لا أصيد المحارَ بشُطآن عينيكِ طيلةَ عامْ.. فكيف أقولُ كلاماً سخيفاً كهذا الكلامْ؟ وعيناكِ داري.. ودارُ السَلامْ. وكيف سمحتُ لنفسي بجرح شعور الرخامْ؟ وبيني وبينكِ.. خبزٌ.. وملحٌ.. وسَكْبُ نبيذٍ.. وشَدْوُ حَمَامْ.. وأنتِ البدايةُ في كلّ شيءٍ.. ومِسْكُ الختامْ.. 12 وعدتُكِ.. أنْ لا أعودَ .. وعُدْتْ.. وأنْ لا أموتَ اشتياقاً.. ومُتّ.. وعدتُ بأشياءَ أكبرَ منّي فماذا بنفسي فعلتْ؟ لقد كنتُ أكذبُ من شدّة الصدقِ، والحمدُ للهِ أنّي كذبتْ.... |
انشهد اني عليك من الــــوله ضـــــامي
واخاف أجي قصة (ن) لاهل الهوى تروى |
ريّح البال يامشقي عنا //البال
الحال من حالك والدنيا// عبِر |
على متن شراعي ابحر
غزلان المغرب تأسرني و الشعر الغجري الأشقر أقدامي ما عادت تقوى خطواتي تكبو .. تتعثر .. فركبت قوارب أشعاري فالشعر شراعٌ لا يقهر ونظمت قلائد أشواقي دمعاً في العينين تحدر.. سأنافس قول الفيتوري الشاعر طفلٌ لا يكبر .. و الشعر غذاء الأرواح فبه أحيا وبه أبحر .. أحسبها ماتت أشواقي أشواقي ما عادت تذكر كهباءٍ بدده ريحٌ كسرابٍ في الجو تبخر حتى جاءتني في خجلٍ .. أنثى تتهادى تتبختر .. عيناها سهمٌ مسمومٌ والقلب به جرحٌ أكبر وجهٌ قمريٌ لا تسأل سبحان الخالق من صور شفتاها أنهار حياةٍ و بفيها شهدٌ لا سكر والصدر حدائقُ رمانٍ من يدنو منها قد يقبر فأميرة قلبي أشواقٌ أزكاها مسكٌ أو عنبر في تيهٍ تمشي تتهادى تتعالى طوراً تتكبر سلمت فردت في ألقٍ و المبسم حلوٌ إذ يفتر من أنتِ و غصَّت كلماتي ما عادت فصحى لي تظهر في طنجةَ قد بعت حياتي لأميرة حبٍ كم تبهر وبكازا صادفت عزالاً ممشوق القامة أحور من فيها اشتاقت نفسي أن أشرب حتى أسكر و أغادير كم تأسرني أجواءٌ ما زالت تذكر في الشاطىء أفواج سرابٍ وبقلبي كسرٌ لا يجبر فأخذت ألملم أوراقي وعلى متن شراعي أبحر |
بعد ما غاب اللي ما توقعته يغيب
ما على الباقي لوم لو غابوا سنين |
ما لـ الفراق أعذار ، لكنها أقدار
حنا وفينا .. والظروف إخذلتنا |
الساعة الآن 07:57 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
هذا الموقع يستخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas