العندليب
حَقاً عَلى الأقلآمْ أنْ تَنحنِي بـِ قُبَّعآتِهآ لـِ هَكَذآ طرح,’
قَدْ أذعَنتَ الآرْوآحْ وسَخَّرتَ الأذهآنْ لـِ تَتَبُّعْ وقْعَ خُطُوآتِكْ .!
يَكفِينِي مِنْ عَينآي أنَّهآ مِنكَ تَرتوِي وبِكَ تَكتفِي .,’
دُمتَ فَيضاً يَنهَمِرْ بـِ فِتنةِ إنسِكآبْ .. ,’
لكَ الوُدَ والْوَرد
|