آرى نفسي جآلسه على رصيف , كآنوآ يدعونه رصيف آلآنتظآر ,
حقآ متعب ذلك آلرصيف آستعجب حقآ آني جآلسه وحدي فقط !
لآيوجد آحدآ على ذلك آلرصيف وآستعجبت نفسي , !
جميعهم لآيهتمون وآنآ آهتم جميعهم ؟
لآ يفكرون وآنآ آتعب كثيرآ من آلتفكير ؟
جميعهم قآسيون وآنآ آخشى آلقسوة ؟
, هل آنآ مختلفه آم هم لآ آعلم حقآ !
كل مآأعلمه آنني آنتظر هؤلآك آلآشخآص
آلذين جعلوني من آلمآضي ومآرسوآ حيآتهم ,
وآنآ آلىآ آلآن آنتظر , وسأظل آنتظر ! , وآنتظر , وآنتظر .
[ كيبوردي آلآليم ( آلثقه لآعبه دورهآ )
|