[frame="5 80"]
اليومَ اشتقتُ أن أكتب إليك ولم أنسكَ حتى أقول بأنني تذكرتكِ
أقسم أنني كنت أرسل إليك مثلما كنت أستقبلُ منك
فيتمثّل ذلك التواصلُ لقاءً حقيقيًّا نضيء فيه شمعةً متلألئةً
كلّما هزها نظري كان يتساقط ضياؤها على محياك
فتراني أنتي بينما أنظر أنا إليكِ
[/frame]
|