يُغصبنا القدر احيانا علي الرحال
من اماكن اخذت من عمرنا
حملت الكثير من ذكرياتنا
فتأخذ أنفسنا الحنين للعودة هناك
نعود ونري كل شئ قد تغير
فهنا كان بيتي....وامامة كانت مدرستي
وهناك كانت حديقتي المفضله مع صُحبتي
وهنا......وهناك.....
تغير معالم كل شئ كان هنا
وكأن المكان لم يَعُد هو المكان
ورغم ذلك كلما مررت علية اثناء مروري صُدفة ً
أجد لنفسي حنين غير عادي لنفس هذا المكان
أظنة حنين لن ينتهِ أثرة من نفسي الا عند موتي
|