عرض مشاركة واحدة
قديم 04-02-2020, 02:12 PM   #1


اليوم 2 ابريل اليوم العالمي للتوحد
‏WorldAutismAwarenessDay#

هباتٌ ربّانيّة نُعدهم للدُنيا..ويسعون بِنَا للجنة :68:

في يوم التوحد تحية عظيمة لكل أسرة كافحت ولكل أم آمنت بقدرات طفلها
‏ولكل معلم صَبر واجتهد في تعليم طفل مهارة أو سلوك إيجابي .

التوحد ليس إعاقة ، إنها قدرة مختلفة.
‏لنتضامن مع أطفال التوحد
‏اختلافهم محبة :68:

* يذكرنا هذا اليوم بأهمية التدخل المبكر وسرعة ووضع البرامج المناسبة والمفيدة.
* يذكرنا هذا اليوم بإعادة هيكلة فرق العمل مع أطفالنا وشبابنا التوحديين وتقديم أولويات الجانب العاطفي على الجانب الأكاديمي.
* يذكرنا هذا اليوم بالاهتمام بالجانب العاطفي وكيفية تطويره لدى هذه الفئة فهذه الفئة تعلم معنى الحب والإخلاص.
* يذكرنا هذا اليوم بأهمية إصلاح ذات البين وتصحيح النوايا تجاه مجتمعنا الذي يحتاج منا الكثير.
* يذكرنا هذا اليوم بأهمية احتواء الأسر وإخوة التوحديين وتوعيتهم.
* يذكرنا هذا اليوم بأهمية تقديم الخدمات المناسبة – كفانا بازل ومكعبات وبرامج آلية لا تتصل إلى التوحد بصلة.
* يذكرنا هذا اليوم بأهمية البحث عن الخدمات المناسبة للأطفال وللشباب.
* يذكرنا هذا اليوم بأهمية رفع الاكتئاب عن الأشخاص ذوي التوحد بوضع البرامج الحركية المناسبة.
* يذكرنا هذا اليوم أن هذه الفئة الغالية يحتاجون منا العواطف والقرب والاحتواء والهمسات الدافئة الحانية أكثر من البرامج الآلية.
* يذكرنا هذا اليوم بضرورة اهتمام مقدمي الخدمة والرعاية والمختصين بتطوير أنفسهم حتى ترتقي الخدمات المقدمة لمثل هذه الفئة الغالية.
* يذكرنا هذا اليوم بضرورة أن تكون اهتماماتنا مشتركة مع الأسر حتى تشعر الأسر بالتعاون المجتمعي معها.
* يذكرنا هذا اليوم بضرورة التعاون بين المختصين والاستفادة من خبرات من سبقونا.
* يذكرنا هذا اليوم بأن العمل لخدمة فئة اضطراب طيف التوحد هي منحة من رب العالمين تحتاج الشكر والحمد لله سبحانه وتعالى.
* يذكرنا هذا اليوم بأن نكون سفراء لقضيتهم، نشعر بهم ونخالطهم عن قرب في أنشطتهم، ونساعدهم لقضاء حوائجهم وتذليل عقباتهم، ونشاركهم ابتساماتهم وأحزانهم.
* يذكرنا هذا اليوم بألا يكون همنا هو إظهار أنفسنا وعقد الصفقات على حساب هذه الفئة في المؤتمرات والملتقيات والمناسبات.
* يذكرنا هذا اليوم بأن تشعر كل أسرة فيها شخص توحدي أن كل واحد مسؤول في مملكتنا هو مستشار لها يمد يد العون متى طلب منه.
* يذكرنا هذا اليوم بأن قضية طيف التوحد هي قضيتنا ونحن سفراؤها.









  رد مع اقتباس