يروى ان رجل كان يحب الذهاب والسفر الى الشام ويغيب عن اهلة بالشهور ويحب امرأة اسمها سعدية ويسكن بحي اسمة حي التجارة بالشام وفي هذة المرة اطال الغياب على اهلة فكلمة احد ارحامة بأن والدك عل فراش المرض ويمكن ماتلحق علية وبسرعة فائقة جهز نفسة وسافر الى اهلة وعندما دخل البيت وجد والدة واهلة متجمعين بالصالة وبأتم الصحة والعافية وعرف انها حيلة لكي يأتي فجلس ووظع يدة على رائسة قليلاً وقال لهم هذة الكسرة
حي التجارة تجية ايام
تسعدبهاكل سورية
تمظي على المرء كالاحلام
كأنها وقت عصرية
ويعلة يروح اعدام
اللي جبرني على الجية
لأن قلبي بوسط الشام
مرهون بيدين سعدية
التعديل الأخير تم بواسطة عابر سبيل ; 09-24-2010 الساعة 01:32 PM
|